في مجموعته القصصية «بعض مما رأيت» يسرد معتز نادي حكاياته التي تمزج بين المأساة والملهاة، فمن حيرة زوجة إلى فكاهة على طريق سفر وغياب الأضواء عن فنان رموا طوبته تتبدل المشاهد بأحداث وشخصيات تتباين أحوالها وفقًا لما تمر به في حياتها.
في مجموعته القصصية «بعض مما رأيت» يسرد معتز نادي حكاياته التي تمزج بين المأساة والملهاة، فمن حيرة زوجة إلى فكاهة على طريق سفر وغياب الأضواء عن فنان رموا طوبته تتبدل المشاهد بأحداث وشخصيات تتباين أحوالها وفقًا لما تمر به في حياتها.