الحرية 35 : حكايات التعافي من الإدمان•لماذا يا أمي؟•الدوبامين الرقمي•الذكاء الاصطناعي وتأثيره على تطوير المهارات الحياتية•الصحة النفسية في عصر الذكاء الاصطناعي•مناهج البحث في علم نفس النمو•سيكولوجية السيلفي و صورة الجسم•ايدولوجية السلوك العدواني•التوافق الزواجي ( بين الواقع و المأمول )•سيكولوجية الحب الالكتروني ( بين الوهم و الحقيقة )•الذات ( مفهومها - تقديرها - كفاءتها )•التنمر ( المدرسي-الالكتروني-الوظيفي المجتمعي-الإسلامي)
السعادة ليست مسألة شعور جيد، و إذا كان الأمر كذلك، فسيكون مدمنو المخدرات أسعد الناس على الأرض، وفي الواقع، من الممكن أن يكون الشعور بالسعادة مسعى غير سعيد للغاية، وبالتالي ليس من محض الصدفة أن يطلق مدمنو المخدرات على ما يقومون به التثبيت-لأنهم كيميائيًا يحاولون تثبيت شيء ما في مكانه، كالفراشة المثبتة على طاولة، تموت السعادة ما لم يتم الاستخفاف بها، إن متعاطي المخدرات ليسوا الوحيدون في ذلك، فباسم الحصول على نتيجة عاطفية نسميها السعادة، يميل معظمنا إلى الانخراط في سلوك معاكس تمامًا ومن ثم الشعور بالسوء وعدم الاكتفاء كنتيجة حتمية، وحتى ننتبه، نحاول عامة إجراء تثبيت للسعادة. إن السعادة حالة مراوغة، ذات قيمة عالية، يُسعي إليها بلا هوادة، ونادرًا ما تحدث، ومن المفارقات، كلما حاولت أن تشتري السعادة أو تخزنها، كلما قلت احتمالية أن تكون سعيدًا، في الواقع، حتى التحدث عن كيف يمكن أن تكون سعيدًا عادة ما يترك لدينا إحساس بعدم الرضا-فخ السعادة، لهذا السبب فإن كتاب دكتور هاريس مفيد للغاية، هذا الكتاب يدور حول مجموعة من الطرق العملية والفعالة لفهم وقبول العالم كما هو، فالقبول هو الأساس الذي تخرج منه السعادة. إن المهارات والتقنيات المعتمدة على الأدلة التي يتم تعلمها من خلال هذا الكتاب سوف تقوي من قدرتك على القبول، وستساعدك على تطوير الشجاعة لتغيير الأشياء التي يمكن تغييرها، وتمنحك الحكمة لتحديد الفرق بينهما، أرشح هذا الكتاب بقوة.
السعادة ليست مسألة شعور جيد، و إذا كان الأمر كذلك، فسيكون مدمنو المخدرات أسعد الناس على الأرض، وفي الواقع، من الممكن أن يكون الشعور بالسعادة مسعى غير سعيد للغاية، وبالتالي ليس من محض الصدفة أن يطلق مدمنو المخدرات على ما يقومون به التثبيت-لأنهم كيميائيًا يحاولون تثبيت شيء ما في مكانه، كالفراشة المثبتة على طاولة، تموت السعادة ما لم يتم الاستخفاف بها، إن متعاطي المخدرات ليسوا الوحيدون في ذلك، فباسم الحصول على نتيجة عاطفية نسميها السعادة، يميل معظمنا إلى الانخراط في سلوك معاكس تمامًا ومن ثم الشعور بالسوء وعدم الاكتفاء كنتيجة حتمية، وحتى ننتبه، نحاول عامة إجراء تثبيت للسعادة. إن السعادة حالة مراوغة، ذات قيمة عالية، يُسعي إليها بلا هوادة، ونادرًا ما تحدث، ومن المفارقات، كلما حاولت أن تشتري السعادة أو تخزنها، كلما قلت احتمالية أن تكون سعيدًا، في الواقع، حتى التحدث عن كيف يمكن أن تكون سعيدًا عادة ما يترك لدينا إحساس بعدم الرضا-فخ السعادة، لهذا السبب فإن كتاب دكتور هاريس مفيد للغاية، هذا الكتاب يدور حول مجموعة من الطرق العملية والفعالة لفهم وقبول العالم كما هو، فالقبول هو الأساس الذي تخرج منه السعادة. إن المهارات والتقنيات المعتمدة على الأدلة التي يتم تعلمها من خلال هذا الكتاب سوف تقوي من قدرتك على القبول، وستساعدك على تطوير الشجاعة لتغيير الأشياء التي يمكن تغييرها، وتمنحك الحكمة لتحديد الفرق بينهما، أرشح هذا الكتاب بقوة.