ويدور الكتاب حول تقديم النصح والإرشاد لأصحاب التجارب الأولى في الكتاب ولمحبى القراءة بشكل عام، وصرح لنا الكاتب فتحى المزين قائلاً: كتاب أهل الكتابة والقراءة جمعه وأعده للنشر فتحي المزين، وشارك فيه بمقالات ومشاركات حصرية ثمانية عشر قلمًا مصريًّا وعربيا يكتبون لك حول قيمة الكتابة والقراءة في حياتنا في رحلة مُشوقة للإجابة عن الأسئلة الخالدة، هل الكتابة موهبة أم يمكن أن تُكتسب؟ لماذا كل تلك الأهمية للقراءة؟ وما دورها الحقيقي في حياتنا؟ كيف تصل إلى كتابة عملك الأدبي الأول؟ وهل أنت موهوب أم موهوم؟ ويضيف المزين قائلاً: جاءت فكرة الكتاب بعد الاطلاع على كتاب لماذا نقرأ لنخبة من المفكرين الصادر عن دار المعارف وكان يضم العديد من الأسماء الكبيرة الراحلة مثل العقاد ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وهنا جاءت الفكرة لماذا لا نتواصل مع الكتاب والروائيين الكبار أصحاب المشاريع الفكرية اللامعة وهم على قيد الحياة والاستفادة منهم لذلك بدأت سلسلة رسائل من هؤلاء الموجهة بالأساس لأصحاب التجارب الأولى في الكتابة ولمحبى القراءة وهذا هو الجزء الأول في سلسلة أتوقع أن تصل إلى خمسة أجزاء ولقد سعدنا بمشاركة العديد من الأسماء الكبيرة معنا وهم:
ويدور الكتاب حول تقديم النصح والإرشاد لأصحاب التجارب الأولى في الكتاب ولمحبى القراءة بشكل عام، وصرح لنا الكاتب فتحى المزين قائلاً: كتاب أهل الكتابة والقراءة جمعه وأعده للنشر فتحي المزين، وشارك فيه بمقالات ومشاركات حصرية ثمانية عشر قلمًا مصريًّا وعربيا يكتبون لك حول قيمة الكتابة والقراءة في حياتنا في رحلة مُشوقة للإجابة عن الأسئلة الخالدة، هل الكتابة موهبة أم يمكن أن تُكتسب؟ لماذا كل تلك الأهمية للقراءة؟ وما دورها الحقيقي في حياتنا؟ كيف تصل إلى كتابة عملك الأدبي الأول؟ وهل أنت موهوب أم موهوم؟ ويضيف المزين قائلاً: جاءت فكرة الكتاب بعد الاطلاع على كتاب لماذا نقرأ لنخبة من المفكرين الصادر عن دار المعارف وكان يضم العديد من الأسماء الكبيرة الراحلة مثل العقاد ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وهنا جاءت الفكرة لماذا لا نتواصل مع الكتاب والروائيين الكبار أصحاب المشاريع الفكرية اللامعة وهم على قيد الحياة والاستفادة منهم لذلك بدأت سلسلة رسائل من هؤلاء الموجهة بالأساس لأصحاب التجارب الأولى في الكتابة ولمحبى القراءة وهذا هو الجزء الأول في سلسلة أتوقع أن تصل إلى خمسة أجزاء ولقد سعدنا بمشاركة العديد من الأسماء الكبيرة معنا وهم: