ظل القاتل يطرق الباب في هدوء، حتى توجه الأب إليه، فاتحًا لمصيره، وأجله الذي لن يتأخر، فلكل أجل كتاب وكل وعد ميعاد!! ليغرز هذا القاتل الملثم في أحشائه سكينًا حادًّا تنجز عملها في لمح البصر، ليهوي الأب أرضًا بين يدي قاتله، فأمسك به الأخير وهو يرمقه دون أن يرمش، وهو يشاهد متلذّذًا لحظات موته الأخيرة!! ليجثو القاتل على ركبتيه مع الأب حتى يلفظ أنفاسه الأخيرة، ثم ألقاه على الأرض طارحًا إيَّاه كذبيحة بيد جزارها، لينهض واقفًا قبل أن يغادر منصرفًا، حالما لاحظ هذا البرنامج الثقافي على التلفاز، فتوجَّه القاتل ببرود إلى مقعد الأب ليشاهد الحلقة كاملة!!
ظل القاتل يطرق الباب في هدوء، حتى توجه الأب إليه، فاتحًا لمصيره، وأجله الذي لن يتأخر، فلكل أجل كتاب وكل وعد ميعاد!! ليغرز هذا القاتل الملثم في أحشائه سكينًا حادًّا تنجز عملها في لمح البصر، ليهوي الأب أرضًا بين يدي قاتله، فأمسك به الأخير وهو يرمقه دون أن يرمش، وهو يشاهد متلذّذًا لحظات موته الأخيرة!! ليجثو القاتل على ركبتيه مع الأب حتى يلفظ أنفاسه الأخيرة، ثم ألقاه على الأرض طارحًا إيَّاه كذبيحة بيد جزارها، لينهض واقفًا قبل أن يغادر منصرفًا، حالما لاحظ هذا البرنامج الثقافي على التلفاز، فتوجَّه القاتل ببرود إلى مقعد الأب ليشاهد الحلقة كاملة!!