والتي تضم 16 قصة شديدة التنوع والثراء الفني، إذ تسعى قصص المجموعة إلى اقتناص لقطاتٍ مُبهرة، ولحظاتٍ شعوريَّةٍ مذهلة، ولا تكتفي بالإنسان كمحورٍ وبطلٍ للأحداث، لكنها تختبر عوالم وأجواء أخرى، فتدور قصتان منها حول مشاعر الحب ومظاهر الأسى لدى الفراشات والقطط، فضلًا عن الجو الغرائبي والفانتازي والعبثي المشوِّق الذي يشيع في عددٍ من قصص المجموعة، وبهذا التنوع تتفرَّد «12 ساعة»، لتبدو كمائدةٍ عامرةٍ بكُلِّ ما لذَّ وطاب، حيث ينتقل القارئ من صنفٍ إلى آخر، مُتذوقًا ألوانًا جذَّابةً من الفن القصصي، ولكُلِّ لونٍ من هذه الألوان أثره العميق الذي يتركه بوضوحٍ في نفس القارئ.
والتي تضم 16 قصة شديدة التنوع والثراء الفني، إذ تسعى قصص المجموعة إلى اقتناص لقطاتٍ مُبهرة، ولحظاتٍ شعوريَّةٍ مذهلة، ولا تكتفي بالإنسان كمحورٍ وبطلٍ للأحداث، لكنها تختبر عوالم وأجواء أخرى، فتدور قصتان منها حول مشاعر الحب ومظاهر الأسى لدى الفراشات والقطط، فضلًا عن الجو الغرائبي والفانتازي والعبثي المشوِّق الذي يشيع في عددٍ من قصص المجموعة، وبهذا التنوع تتفرَّد «12 ساعة»، لتبدو كمائدةٍ عامرةٍ بكُلِّ ما لذَّ وطاب، حيث ينتقل القارئ من صنفٍ إلى آخر، مُتذوقًا ألوانًا جذَّابةً من الفن القصصي، ولكُلِّ لونٍ من هذه الألوان أثره العميق الذي يتركه بوضوحٍ في نفس القارئ.