خلعت الحذاء وأكملت الهرولة حتى وصلت أمام باب المكتب الموصد , سرت رعشة فى أوصالها بعد أن نظرت إلى أسفل الباب لتجد دماءً متدفقة من الداخل إلى الخارج , بيد مرتعشة وعينين زائغتين وضعت يدها على المقبض وفتحت الباب لتصرخ صرخة مدوية من هول ما رأت.هى تنظر إلى أعلى حيث جسد زوجها الملتصق بسقف الغرفة ومثبت بمئات المسامير التى اخترقت جسده بطريقة وحشية يصعب تصديقها , حتى إحدى عينيه كانت مخترقة بأحد المسامير , تجمدت فى مكانها لعدة ثوانٍ ثم أصدرت صرخة أعلى من سابقتها عندما نظر لها زوجها بعينه السليمة وأصدر صوت أنين أخير كأنه يستغيث بها قبل أن يفارق الحياة بأبشع الطرق وأكثرها ايلاما.
خلعت الحذاء وأكملت الهرولة حتى وصلت أمام باب المكتب الموصد , سرت رعشة فى أوصالها بعد أن نظرت إلى أسفل الباب لتجد دماءً متدفقة من الداخل إلى الخارج , بيد مرتعشة وعينين زائغتين وضعت يدها على المقبض وفتحت الباب لتصرخ صرخة مدوية من هول ما رأت.هى تنظر إلى أعلى حيث جسد زوجها الملتصق بسقف الغرفة ومثبت بمئات المسامير التى اخترقت جسده بطريقة وحشية يصعب تصديقها , حتى إحدى عينيه كانت مخترقة بأحد المسامير , تجمدت فى مكانها لعدة ثوانٍ ثم أصدرت صرخة أعلى من سابقتها عندما نظر لها زوجها بعينه السليمة وأصدر صوت أنين أخير كأنه يستغيث بها قبل أن يفارق الحياة بأبشع الطرق وأكثرها ايلاما.