« لمّا رأينا يدَ الله ، تُساعدنا في كسح المياه ، وتُهدهد خوفَ الأطفال والنّساء ، وترزق الغلابةَ من الباعة والسّائقين والفواعلية ، وتسند البيوت والبنايات ، عرفَنا أن اللهَ نظر إلينا بعين الشّفقة ، لمّا لاحظ هروبَ رجال الدّولة ، وإختباء كل مسؤولٍ ، حينها ، وحينها فقط ، سمع الله كلمة (يا رب) من المحتاسين، ووقف مع فصيل الشّعب الّذي لا يملك مالاً ، ويرى ربَّه حامي الدّولة ، فوافق الله على القيام بدوره ودور الحكومة ، فنحن بلد يرعاها الله أولاً ، ودعوات الطّيبين والطّيبات ثانياً ، وأبناء المأساة ثالثاً ، والخالات اللاتي يثقن في كرم ربنا بمقولتهن : لم يخذلنا يوماً ، رب الكل وحافظينه ، حبيبنا يا رب ، وإيمان الفقراء خامساً ، الّذين يقولون لربنا : نحن نحب حضرتك ، ساعدنا حضرتك ، لأنك ربٌ حنون حضرتك ، وكلام الأطفال أخيراً ، حين تسمع طفلا يقول : والله العظيم أنت أجدع رب في الدّنيا كلها ، الحمد لله بفضلك لم تغرق العجلة ولا ملعب الكرة !. ».
« لمّا رأينا يدَ الله ، تُساعدنا في كسح المياه ، وتُهدهد خوفَ الأطفال والنّساء ، وترزق الغلابةَ من الباعة والسّائقين والفواعلية ، وتسند البيوت والبنايات ، عرفَنا أن اللهَ نظر إلينا بعين الشّفقة ، لمّا لاحظ هروبَ رجال الدّولة ، وإختباء كل مسؤولٍ ، حينها ، وحينها فقط ، سمع الله كلمة (يا رب) من المحتاسين، ووقف مع فصيل الشّعب الّذي لا يملك مالاً ، ويرى ربَّه حامي الدّولة ، فوافق الله على القيام بدوره ودور الحكومة ، فنحن بلد يرعاها الله أولاً ، ودعوات الطّيبين والطّيبات ثانياً ، وأبناء المأساة ثالثاً ، والخالات اللاتي يثقن في كرم ربنا بمقولتهن : لم يخذلنا يوماً ، رب الكل وحافظينه ، حبيبنا يا رب ، وإيمان الفقراء خامساً ، الّذين يقولون لربنا : نحن نحب حضرتك ، ساعدنا حضرتك ، لأنك ربٌ حنون حضرتك ، وكلام الأطفال أخيراً ، حين تسمع طفلا يقول : والله العظيم أنت أجدع رب في الدّنيا كلها ، الحمد لله بفضلك لم تغرق العجلة ولا ملعب الكرة !. ».