«إن سَاق أَجيِج الفِضُول أحَدُهم ليُغاَمر عَن طِيب خَاطر، ويَعمل عَلى تَشرِيح جُثَتيِ، فَلَن يَخرُج فَحوى الخَبر إِذا تَم صِيَاغة خَبر عَن أديِب مَغمُور وُجدَ مَيتًا فِي شَقتُه عَلى أِثر الإصَابة بِسَكتَة قَلبِية مُفاجَئة، أو لعَلهَا تَكُون جَلطَة دِمَاغِية مُباغتَة. أيِ مِيتَة طَبِيعِية تَمامًا.وذَلك بِلا مراء بَعيد عَن كَبد الحَقِيقَة بُعد سَكِينة فَجر الأَزل عَن ضَجِيِج هَذا الزَمَن، ومَا لا يَعرفُه بَشر، وحَتى لو عَرف، فَلَن يُصدَق أو يَستَسِيغ النَبَأ، هُو أنَنَي الحِيِن لا أُكَابِد سَكرات مَنيَّة عَادِية.. بَل أنَا قَتِيل.. قَتِيل، فِيمَا الغَريِم بِئسَ الخَصِيم، دَاهِيه، بَاغِي، أَريب، وبَطشُه أعَتَى مِن فَتك تَقلُبَات الدَهر وهَجر الهَوىَ إن تَكَالبَا مَعًا».
«إن سَاق أَجيِج الفِضُول أحَدُهم ليُغاَمر عَن طِيب خَاطر، ويَعمل عَلى تَشرِيح جُثَتيِ، فَلَن يَخرُج فَحوى الخَبر إِذا تَم صِيَاغة خَبر عَن أديِب مَغمُور وُجدَ مَيتًا فِي شَقتُه عَلى أِثر الإصَابة بِسَكتَة قَلبِية مُفاجَئة، أو لعَلهَا تَكُون جَلطَة دِمَاغِية مُباغتَة. أيِ مِيتَة طَبِيعِية تَمامًا.وذَلك بِلا مراء بَعيد عَن كَبد الحَقِيقَة بُعد سَكِينة فَجر الأَزل عَن ضَجِيِج هَذا الزَمَن، ومَا لا يَعرفُه بَشر، وحَتى لو عَرف، فَلَن يُصدَق أو يَستَسِيغ النَبَأ، هُو أنَنَي الحِيِن لا أُكَابِد سَكرات مَنيَّة عَادِية.. بَل أنَا قَتِيل.. قَتِيل، فِيمَا الغَريِم بِئسَ الخَصِيم، دَاهِيه، بَاغِي، أَريب، وبَطشُه أعَتَى مِن فَتك تَقلُبَات الدَهر وهَجر الهَوىَ إن تَكَالبَا مَعًا».