« وإذا بي أفتح عيني لأجدني بملابس البيت في وسَط المقابر ، في عز النهار ، بعد صلاة الظُهر ، وهذا وقت من الخطأ جداً أن تكون في المقابر ، طبعاً لم أستوعب ما حدث ، أين أنا ؟! وكيف أتيت إلى هُنا ؟! وفتحت عيني على سيدة قد غمر اللون الأسود كل ثيابها من عباءة وطرحة ، وهي تَصفعني صفعات خفيفة لتُوقظني مع رش بعض الماء على وجهي !»
« وإذا بي أفتح عيني لأجدني بملابس البيت في وسَط المقابر ، في عز النهار ، بعد صلاة الظُهر ، وهذا وقت من الخطأ جداً أن تكون في المقابر ، طبعاً لم أستوعب ما حدث ، أين أنا ؟! وكيف أتيت إلى هُنا ؟! وفتحت عيني على سيدة قد غمر اللون الأسود كل ثيابها من عباءة وطرحة ، وهي تَصفعني صفعات خفيفة لتُوقظني مع رش بعض الماء على وجهي !»