كأنك تراه - إنك بالوادى المقدس عمرو شريف دين إسلامي•الفكر الإسلامي فلسفة الخلق : كيف نشأت الكائنات الحية•شهادتي للتاريخ : حلقة في سلسلة الصراع بين الأصولية الدينية وبين العلم•الحياة والأحياء بين الربوبية والصدفوية•التفكير العلمي•المعلوماتية•نحن ساده جيناتنا•وهم الالحاد•الحياة بين الكمومية و المعلوماتية•شعاع الضوء شفرة الوجود•تجديد العقل الديني في مشروع الخشت الفكري•خرافة الالحاد•المعلوماتية برهان الربوبية الاكبر•انا تتحدث عن نفسها - ط نيو بوك•ثم صار المخ المخ عقلا•كيف بدا الخلق - ط فرست بوك•المخ ذكر ام انثي ط فرست بوك•رحلة عقل ط فرست بوك•حادي العقول•اصداء وظلال•الالحاد مشكلة نفسية•الوجود رسالة توحيد : العلم يقرا كتاب الوجود•ثمار رحلة عبد الوهاب المسيري•أنا تتحدث عن نفسها•خرافة الالحاد
محمد عبده الإسلام الحديث وثقافة الالتباس•مسألة مشؤومة - ما تفعله الدوافع النفسية فى صناعة الانقسام والجدل الكلامى•مقاييس التدين•أصول الدراسات المقارنة وتطورها بين الفقه والقانون•السيرة النبوية والتأسيس الأخلاقي•في تاريخ النظام القانوني الإسلامي•فكرة الافريقية الآسيوية•فكرة كمنويلث إسلامي•تأملات•في مهب المعركة•الصراع الفكري في البلاد المستعمرة•المسلم في عالم الاقتصاد
لعل «المشروع الفكري» للدكتور عمرو شريف في «العلاقة بين العلم والفلسفة والدين» من المشاريع الفكرية الرائدة في مجالها في العقود الأخيرة، إذ حاز القبول الواسع لدى العديد من المؤسسات العلمية والفلسفية والدينية عند الناطقين بالعربية.• لما كان المشروع الفكري للدكتور عمرو شريف قد جاء على مدى الخمسة عشر عامًا الماضية فيما يزيد عن الخمسة عشر كتابًا كبيرًا، فقد تلقى د. عمرو شريف الكثير من الدعوات بأن يُخرج للمكتبة العربية كتابًا واحدًا شاملًا للخطوط العريضة لمشروعه الفكري، حتى يسهل الإلمام به، وقد استجاب المفكر الكبير لهذا الطلب فكان هذا السِّفْر الذي بين يديك.• لقد جاء هذا المشروع الفكري في الوقت المناسب تمامًا، إذ إنه سبق ثلاث موجات أصولية عالية ظهرت في عالمنا الإسلامي، وأصبحت تهدد الفهم الإسلامي الصحيح، وهي الموجات الأصولية «الإلحادية» و«العلموية» و«السلفية».• لقد مَثَّل المشروع الفكري للدكتور عمرو شريف حائط صد راسخًا في مواجهة هذه الموجات بما اشتمل عليه من نظرات عميقة متأملة في الكتابين الإلهيين؛ «كتاب الله المنظور» و«وكتاب الله المسطور»، وكذلك ما اشتمل عليه من علامات بارزة في مجالي «تجديد الفكر الديني» و«تجديد الفكر العلمي»، فكان حقًّا ترجمة لقول الحق عز وجل { سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد } [فصلت: 53]. لذلك صار الإطلاع على هذا المشروع الفكري لا غنى عنه لكل مثقف عربي ولكل من يتعامل مع المتغيرات العلمية والفلسفية والدينية في بلادنا.• نتمنى لك إبحارًا مثمرًّا عبر خلجان هذا المشروع الفكري الفريد، الذي يمثل بحق إضافة كبيرة للفكر العربي الإسلامي، نحسب أنها ستنعكس على هذا الفكر لعقود عديدة قادمة.
لعل «المشروع الفكري» للدكتور عمرو شريف في «العلاقة بين العلم والفلسفة والدين» من المشاريع الفكرية الرائدة في مجالها في العقود الأخيرة، إذ حاز القبول الواسع لدى العديد من المؤسسات العلمية والفلسفية والدينية عند الناطقين بالعربية.• لما كان المشروع الفكري للدكتور عمرو شريف قد جاء على مدى الخمسة عشر عامًا الماضية فيما يزيد عن الخمسة عشر كتابًا كبيرًا، فقد تلقى د. عمرو شريف الكثير من الدعوات بأن يُخرج للمكتبة العربية كتابًا واحدًا شاملًا للخطوط العريضة لمشروعه الفكري، حتى يسهل الإلمام به، وقد استجاب المفكر الكبير لهذا الطلب فكان هذا السِّفْر الذي بين يديك.• لقد جاء هذا المشروع الفكري في الوقت المناسب تمامًا، إذ إنه سبق ثلاث موجات أصولية عالية ظهرت في عالمنا الإسلامي، وأصبحت تهدد الفهم الإسلامي الصحيح، وهي الموجات الأصولية «الإلحادية» و«العلموية» و«السلفية».• لقد مَثَّل المشروع الفكري للدكتور عمرو شريف حائط صد راسخًا في مواجهة هذه الموجات بما اشتمل عليه من نظرات عميقة متأملة في الكتابين الإلهيين؛ «كتاب الله المنظور» و«وكتاب الله المسطور»، وكذلك ما اشتمل عليه من علامات بارزة في مجالي «تجديد الفكر الديني» و«تجديد الفكر العلمي»، فكان حقًّا ترجمة لقول الحق عز وجل { سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد } [فصلت: 53]. لذلك صار الإطلاع على هذا المشروع الفكري لا غنى عنه لكل مثقف عربي ولكل من يتعامل مع المتغيرات العلمية والفلسفية والدينية في بلادنا.• نتمنى لك إبحارًا مثمرًّا عبر خلجان هذا المشروع الفكري الفريد، الذي يمثل بحق إضافة كبيرة للفكر العربي الإسلامي، نحسب أنها ستنعكس على هذا الفكر لعقود عديدة قادمة.