لا أحد يعرف اسمه الحقيقي، أو حتى شكله، له ألف وجه وألف اسم، إذا قرّر أن يسرق لوحة ثمينة أو تحفة أثرية أو عقدًا من اللؤلؤ، فهو لابدّ سيصل لما يريد، حتى لو تواجد المفتش جانيمار في المكان، أو حتى المحقق العظيم شرلوك هولمز نفسه!
لا أحد يعرف اسمه الحقيقي، أو حتى شكله، له ألف وجه وألف اسم، إذا قرّر أن يسرق لوحة ثمينة أو تحفة أثرية أو عقدًا من اللؤلؤ، فهو لابدّ سيصل لما يريد، حتى لو تواجد المفتش جانيمار في المكان، أو حتى المحقق العظيم شرلوك هولمز نفسه!