جاسوس في الكعبة مصطفى عبيد أدب عربي•روايات تاريخية ابنة الديكتاتور•سيرة و مسيرة عائلة من مصر ابناء محيي الدين•سبع خواجات - سيرة رواد الصناعة الأجانب في مصر•ضد التاريخ•سبع خواجات•ليل المحروسة•نيتروجلسرين•هوامش التاريخ•البصاص•زينب الوكيل•انقلاب - الرواق•الشاذلي العسكري الابيض
يوم المغفرة•ولد و4 بنات•الطاحونة والجعران•عودة إيزيس•ميراث الدم•غزوة المسخرة•طعم الفراق : ثلاثة أجيال فلسطينية في ذاكرة•على جناح ابن فرناس•نداء الملك 2 : أيام الهاشمي•نداء الملك 1•السيدة الكبرى•القتلة الأوائل 3 : سيوف الآخرة
“أنا سيد المكر، وملك الحيل، لا حدود لطموحي، ولا رادع لتقدمي. أؤمن بنفسي قبل إيماني بأي عقيدة، وأثق في كوني أدهى من يسير على اثتين. مَن يُعاديني ميت وإن ظن أن لديه منعة، ومن يلامس خلايا الشك عندي، مُنته، ولو اعتقد أنه له خاطر. لا خواطر لأحد”.هذه رواية تستند على أحداث حقيقية،تتشابك مساحات الخيال فيها مع الواقع، لتلتقط سيرة جاسوس استثنائي، أهملته كتب التاريخ، وغفلت عنه كتب الأدب، زُرع زرعًا في قلب القاهرة زمن محمد علي، وشهد حروبه مع المماليك والوهابيين والأتراك، واحتك بالناس في الشام، والمحروسة، والحجاز.
“أنا سيد المكر، وملك الحيل، لا حدود لطموحي، ولا رادع لتقدمي. أؤمن بنفسي قبل إيماني بأي عقيدة، وأثق في كوني أدهى من يسير على اثتين. مَن يُعاديني ميت وإن ظن أن لديه منعة، ومن يلامس خلايا الشك عندي، مُنته، ولو اعتقد أنه له خاطر. لا خواطر لأحد”.هذه رواية تستند على أحداث حقيقية،تتشابك مساحات الخيال فيها مع الواقع، لتلتقط سيرة جاسوس استثنائي، أهملته كتب التاريخ، وغفلت عنه كتب الأدب، زُرع زرعًا في قلب القاهرة زمن محمد علي، وشهد حروبه مع المماليك والوهابيين والأتراك، واحتك بالناس في الشام، والمحروسة، والحجاز.