حكايات حروف الهجاء مع الأنبياء عبد الله محمد عبد المعطي كتب الأطفال•القصص الدينية يا جدتي لماذا نصوم ؟•يا جدتي لماذا بر الوالدين•حكايات فرحان مع القرآن - جزء قد سمع•يا جدتى لماذا نتصدق•يا بني كن هذا الرجل•يا جدتي لماذا ندعوا ؟•ثلاثون يوما في الجنة•يا جدتى لماذا نمرض•تحفة الاذكياء في فضل العلم و العلماء•تحفة الصابرين في فضائل المرضي و المصابين•يا جدتي لماذا نتعلم ؟•تحفة الصبيان في فضائل القران•يا جدتي لماذا نحفظ القران ؟•حكايات غرس القيم فى البيت والروضة والمدرسة ج 2•تحفة الصالحين فى فضائل بر الوالدين•حكايات غرس القيم ج1•من اجل عيون ابنائك - يابنى حياتك من صنع نظراتك•حسد الابناء - يا بنى لا تكن حاسدا ايها الناس لا تحسدوا ابنائى•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان - صغير•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان•حكايات فرحان مع القرآن - جزء تبارك•تربية العظماء اولاد و بنات من نوع خاص•حكايات حروف الهجاء مع الصحابة•يا جدتي لماذا نصلي ؟ (طفولة سعيدة بغرس العقيدة 1)
يا جدتي لماذا نصوم ؟•365 يوما مع سير الأنبياء•سيرة نبينا محمد 10 : حان وقت اللقاء•سيرة نبينا محمد 9 : الرسالة المرسلة إلى الرسل•سيرة نبينا محمد 8 : دعوة إلى السعادة•سيرة نبينا محمد 7 : ضيوف المسجد المباركين•سيرة نبينا محمد 6 : حراس الغار•سيرة نبينا محمد 5 : الأرضة التي أكلت الصحيفة•سيرة نبينا محمد 4 : بشرى النبوة•سيرة نبينا محمد 3 : الجميع بانتظاره•سيرة نبينا محمد 2 : بداية جديدة•سيرة نبينا محمد 1 : طيور صغيرة
في هذا الكتاب نُقدِّم مع كلّ حكاية قِيمَةً تربويةً وفكرةً عمليّةً، بحيث تترك بَصْمَةً إيمانيّةً وتربويّةً في قَلْبِ الطفل وعَقْلِهِ، فإذا أمْسَكَ بالقَلَم يتَذَكَّرُ قَلَمَ زَكَرِيَّا عليه السلام ويَشْعُرُ بأهَميّة القِرَاءَةَ والكِتَابَةَ، وإذا جَلَسَ على المائدة يتذكر المَائِدَةَ التي نَزَلَت من السّمَاء مُعْجِزَةً لِعِيسَى عليه السلام ويَشْكُرُ الله على هذه النّعْمَة، وعندما يَسْتَقْبِلُ الضُّيُوفَ يتذكّرُ ضَيْفَ إبراهيم علية السلام وإكْرَامِهِ لهم، وعندما يَشْعُرُ بالخَوْف يَتَذَكَّرُ خوفَ مُوسَى عليه السلام فَيَطْمَئِنّ قَلْبُهُ ويُعَالِجُ خَوْفَهُ باللجُوءِ إلى الله، وعندما يرى الكَعْبَةَ يَتَذَكَّرُ مُساعدة إسْمَاعِيلَ لأبيه إبْرَاهِيم في بِنَائِهَا، ويَقْتَدِي به في مُسَاعَدَةِ وَالِدَيْهِ، وعندما يشرب يتذكر صَبْرَ طَالُوتَ وجُنُودِهِ الذين كان منْ بَيْنِهم دَاوُد، فَيَجْتَهِدُ في الصبر اقْتِدَاءً بهم ، ويتعاملُ مع أخيه بِمَحَبَّةٍ وتَسَامُح اقتداءً بقصّةَ مُوسَى وهَارُون عليهما السلام، ويحبُّ التَّوْبَةَ والاسْتِغْفَارَعندما يَسْمَعُ قصَّةَ آدَمَ عليه السلام مع الشَّجَرَةِ، ويَجْتَهِدُ في طَلَبِ العلم اقْتِدَاءً بيُوشَع بن نُون، ويُحِبّ الدعاء من خِلَالِ قِصَّة إبْرَاهِيم... وهكذا يرتبط الطفل بِحَيَاة الأنْبِيَاء من خِلَالِ الحِكَايَات وما فيها من قِيَم تربويّة وأفكار عمليّة، وَيَتَذَكّرُ الأنبياء كلَّمَا نَظَرَ هُنَا أو هُنَاك، ويُحِبُّهُم ويَجْتَهِدُ في الاقْتِدَاءِ بهم (بما يُناسب عُمره وقُدُرَاتِه )، ويَشْتَاقُ للقَائِهم في الآخرة إنْ شاءَ الله.
في هذا الكتاب نُقدِّم مع كلّ حكاية قِيمَةً تربويةً وفكرةً عمليّةً، بحيث تترك بَصْمَةً إيمانيّةً وتربويّةً في قَلْبِ الطفل وعَقْلِهِ، فإذا أمْسَكَ بالقَلَم يتَذَكَّرُ قَلَمَ زَكَرِيَّا عليه السلام ويَشْعُرُ بأهَميّة القِرَاءَةَ والكِتَابَةَ، وإذا جَلَسَ على المائدة يتذكر المَائِدَةَ التي نَزَلَت من السّمَاء مُعْجِزَةً لِعِيسَى عليه السلام ويَشْكُرُ الله على هذه النّعْمَة، وعندما يَسْتَقْبِلُ الضُّيُوفَ يتذكّرُ ضَيْفَ إبراهيم علية السلام وإكْرَامِهِ لهم، وعندما يَشْعُرُ بالخَوْف يَتَذَكَّرُ خوفَ مُوسَى عليه السلام فَيَطْمَئِنّ قَلْبُهُ ويُعَالِجُ خَوْفَهُ باللجُوءِ إلى الله، وعندما يرى الكَعْبَةَ يَتَذَكَّرُ مُساعدة إسْمَاعِيلَ لأبيه إبْرَاهِيم في بِنَائِهَا، ويَقْتَدِي به في مُسَاعَدَةِ وَالِدَيْهِ، وعندما يشرب يتذكر صَبْرَ طَالُوتَ وجُنُودِهِ الذين كان منْ بَيْنِهم دَاوُد، فَيَجْتَهِدُ في الصبر اقْتِدَاءً بهم ، ويتعاملُ مع أخيه بِمَحَبَّةٍ وتَسَامُح اقتداءً بقصّةَ مُوسَى وهَارُون عليهما السلام، ويحبُّ التَّوْبَةَ والاسْتِغْفَارَعندما يَسْمَعُ قصَّةَ آدَمَ عليه السلام مع الشَّجَرَةِ، ويَجْتَهِدُ في طَلَبِ العلم اقْتِدَاءً بيُوشَع بن نُون، ويُحِبّ الدعاء من خِلَالِ قِصَّة إبْرَاهِيم... وهكذا يرتبط الطفل بِحَيَاة الأنْبِيَاء من خِلَالِ الحِكَايَات وما فيها من قِيَم تربويّة وأفكار عمليّة، وَيَتَذَكّرُ الأنبياء كلَّمَا نَظَرَ هُنَا أو هُنَاك، ويُحِبُّهُم ويَجْتَهِدُ في الاقْتِدَاءِ بهم (بما يُناسب عُمره وقُدُرَاتِه )، ويَشْتَاقُ للقَائِهم في الآخرة إنْ شاءَ الله.