الترجمان : من يكتب السيناريو ؟ حازم حامد الشاذلي أدب عربي•عن الكتابة و الكتب وردة حمراء وبندقية•عاصفة في الفص الأمامي
سرد الرحلة : سؤال الهوية وتأويل الآخر•نصوص الخرافة العربية الكلاسيكية والأدب العالمي•السرد والمجتمع : أنساق الهوية بين المركز والهامش•سوق الرواية العربية من المختلف إلى ما بعد المختلف•كيف تصنع قصة قصيرة•الترجمة : نقاط عبور•أفضل مائة كتاب في اللغة الإنجليزية•كيف تبني عالما بالكلمات•متاهة القراءة•إبريق رابع : رحلة في حدائق الكتب•يوتوبيا وديستوبيا الثورة•المكان في الرواية العربية
لم يكن يتخيل أن حادثًا بسيطًا، كهذا الذي وقع بلا تدبير، يمكنه أن يغير حياته.. من شاب حزين لا يغادر غرفته في مسكن عائلته البائسة إلى رجل له في كل قارة حكاية.. من طالب جامعي بسيط إلى مترجم عالمي تنفتح أمامه أسرار مهولة.. ومن شخص منطوٍ إلى مشتبه به.. يلاحق الأمن خطاباته إلى مبارك، ويتتبع مصدر ثروته الضخمة، ويحقق في اتهامه بمقتل سائحة إيطالية!!ويتساءل طوال الوقت عن مغزى أحلامه.. وأولها حلم الفتاة الحسناء التي تظهر على شاطئ لم يره من قبل.. من الذي يكتب سيناريو الأحلام؟!.. وهل هي علامات أم تنبؤات أم إنها ذكريات من حياة سابقة؟ ثم يتساءل: من الذي يكتب سيناريوهات الحياة ذاتها؟!هكذا تمضي حياة «سمير حلمي » بأحلامها وسيناريوهاتها الغريبة، متنقلًا من بلد إلى بلد، ومن صديق إلى صديق، ومن أنثى إلى أنثى، باحثًا عن مهمته في الحياة، حتى يصل إلى المشهد الختامي.. السيناريو الذي لم يتوقعه أبدًا. ويبقى السؤال: من الذي يكتب السيناريو؟
لم يكن يتخيل أن حادثًا بسيطًا، كهذا الذي وقع بلا تدبير، يمكنه أن يغير حياته.. من شاب حزين لا يغادر غرفته في مسكن عائلته البائسة إلى رجل له في كل قارة حكاية.. من طالب جامعي بسيط إلى مترجم عالمي تنفتح أمامه أسرار مهولة.. ومن شخص منطوٍ إلى مشتبه به.. يلاحق الأمن خطاباته إلى مبارك، ويتتبع مصدر ثروته الضخمة، ويحقق في اتهامه بمقتل سائحة إيطالية!!ويتساءل طوال الوقت عن مغزى أحلامه.. وأولها حلم الفتاة الحسناء التي تظهر على شاطئ لم يره من قبل.. من الذي يكتب سيناريو الأحلام؟!.. وهل هي علامات أم تنبؤات أم إنها ذكريات من حياة سابقة؟ ثم يتساءل: من الذي يكتب سيناريوهات الحياة ذاتها؟!هكذا تمضي حياة «سمير حلمي » بأحلامها وسيناريوهاتها الغريبة، متنقلًا من بلد إلى بلد، ومن صديق إلى صديق، ومن أنثى إلى أنثى، باحثًا عن مهمته في الحياة، حتى يصل إلى المشهد الختامي.. السيناريو الذي لم يتوقعه أبدًا. ويبقى السؤال: من الذي يكتب السيناريو؟