خلف حافة الكون محمود علام كتب علمية في حياتنا ناس•التاريخ السري للكون•قانون الذكريات•الله لا يرمي النرد•الجيل الثالث•الكيان - سلسلة الارشيف•الله لا يرمي النرد•كتاب الشمس•التنظيم
الذكاء الاصطناعي و ذوي الاحتياجات الخاصة•التزييف العميق وتقنيات الخداع الرقمي•سلسلة الهاكر الصغير Python build your dream App & Game•سلسلة الهاكر الصغير Scratch build your dream App & Game•استثمارات الهاكرز في NFT ( اسرار أرباح الهاكرز )
تريند الأثرياء وهواة التفرد في العالم الافتراضي•ميتافيرس مستقبل الانترنت المجهول احتراف الميتا فيرس والاستثمار في NFTs– blockchain•الغرف الحمراء - مجموعة من الجرائم الحقيقة التي حدثت داخل الدارك ويب•معجزة الماء•الوظائف المعرفية والميتامعرفية : نموذج معرفي جديد لوظائف العقل•تغير المناخ يهدد مستقبل الزراعة في مصر•إدارة جودة وسلامة الغذاء•كيف يحول الذكاء الاصطناعي حياتنا - ChatGPT في يومك
ما هي ماهية العالمِ والواقع ذاته؟!هل هذا الكون الواسع الذي نحيا فيه هو كما نعرفه ونتصوره فعلًا، أم أن هناك أسرارًا لا قبل للبشر بها، تقبع خلف كل ركنٍ، وتنتظر؟!هل المعرفة الزائدة عن الحدود مرغوبة من الأصل، أم أنها يمكن أن تحرق صاحبها أو تقوده نحو الضلال؟!قالوا قديمًا في أساطير الإغريق أن إيكاروس يومًا ما قد حلق بجناحين من شمع، واقترب من الشمس.. اقترب من السر الأعظم، فلم يلبث أن احترقت أجنحته وسقط من جديد..الإقتراب من السر الإلهي المقدس محرم.. دومًا هو يحرق، ويدمر.. هذه هي الفلسفة التي كان القدماء يريدون إيصالها لنا، والتي تسببت في كثير من عصور الظلام الفكري التي مر بها هذا الكوكب في قرونه الوسطى.. من يلهُ بالنار يحترق بها، فلا تعبث كثيرًا فيما لا يمكنك فهمه أو إستيعابه..فهل كانوا محقين فعلًا، أم أن هناك ما هو أكثر؟!هذا هو السؤال.. وهذه السطور القادمة هي محاولة صادقة، تسعى من خلال منهج البحث العلمي المتنور إلى إماطة اللثام عن اللغز، والإجابة عن أعظم الأسرار في تاريخ البشر..تلك التي تختفي هناك..خلف حافة الكون..
ما هي ماهية العالمِ والواقع ذاته؟!هل هذا الكون الواسع الذي نحيا فيه هو كما نعرفه ونتصوره فعلًا، أم أن هناك أسرارًا لا قبل للبشر بها، تقبع خلف كل ركنٍ، وتنتظر؟!هل المعرفة الزائدة عن الحدود مرغوبة من الأصل، أم أنها يمكن أن تحرق صاحبها أو تقوده نحو الضلال؟!قالوا قديمًا في أساطير الإغريق أن إيكاروس يومًا ما قد حلق بجناحين من شمع، واقترب من الشمس.. اقترب من السر الأعظم، فلم يلبث أن احترقت أجنحته وسقط من جديد..الإقتراب من السر الإلهي المقدس محرم.. دومًا هو يحرق، ويدمر.. هذه هي الفلسفة التي كان القدماء يريدون إيصالها لنا، والتي تسببت في كثير من عصور الظلام الفكري التي مر بها هذا الكوكب في قرونه الوسطى.. من يلهُ بالنار يحترق بها، فلا تعبث كثيرًا فيما لا يمكنك فهمه أو إستيعابه..فهل كانوا محقين فعلًا، أم أن هناك ما هو أكثر؟!هذا هو السؤال.. وهذه السطور القادمة هي محاولة صادقة، تسعى من خلال منهج البحث العلمي المتنور إلى إماطة اللثام عن اللغز، والإجابة عن أعظم الأسرار في تاريخ البشر..تلك التي تختفي هناك..خلف حافة الكون..