رسالة في التحلل سيوران الفلسفة دموع و قديسون•السقوط فى الزمن•تمارين في الإعجاب•غسق الأفكار•على مرتفعات اليأس•اعترافات و لعنات•توقيعات•لو كان ادم سعيدا•مثالب الولادة•تاريخ و يوتوبيا•المياه كلها بلون الغرق
السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا
عشتُ الحياةَ واختبرتُ كلّ الحجج المضادّة لها، جرّدتُها من كلّ طعومها لأُدْرِكَ عرْيَها متمرِّغاً في وَحْلِها.عرفتُ الميتافيزيقا ما بَعْدَ الجنسيّة، خواءَ الكون المولودِ بلا طائل.وذلك العرَقَ الذي يتبدّد في بَرْدٍ سحيقٍ أسبَق من سَوْرات المادّة، وأردتُ أن أكون وفيّاً لمعرفتي.أن أُرْغِمَ الغرائز على الإغفاء، ولاحظتُ ألَّا فائدة من إستخدام أسلحة العدَم إذا لم يكن في الوسع توجيهها نحو الذات.لأنّ إنفجار الرغبات في غمرة المعارف التي تُنْكِرُها، يُنتِج نزاعاً مُريعاً بين عقْلِنا المُعادي للخلْق والباطنِ اللاعقلانيّ الذي يربطنا به.
عشتُ الحياةَ واختبرتُ كلّ الحجج المضادّة لها، جرّدتُها من كلّ طعومها لأُدْرِكَ عرْيَها متمرِّغاً في وَحْلِها.عرفتُ الميتافيزيقا ما بَعْدَ الجنسيّة، خواءَ الكون المولودِ بلا طائل.وذلك العرَقَ الذي يتبدّد في بَرْدٍ سحيقٍ أسبَق من سَوْرات المادّة، وأردتُ أن أكون وفيّاً لمعرفتي.أن أُرْغِمَ الغرائز على الإغفاء، ولاحظتُ ألَّا فائدة من إستخدام أسلحة العدَم إذا لم يكن في الوسع توجيهها نحو الذات.لأنّ إنفجار الرغبات في غمرة المعارف التي تُنْكِرُها، يُنتِج نزاعاً مُريعاً بين عقْلِنا المُعادي للخلْق والباطنِ اللاعقلانيّ الذي يربطنا به.