أخبار الظراف والمتماجنين جمال الدين أبى الفرج بن على بن الجوزى أدب عربي•التراث صفة الصفوة 1-2•مختصر لقط المنافع فى علم الطب•صيد الخاطر•أخبار الحمقى و المغفلين•منهاج القاصدين و مفيد الصادقين•كتاب الحماقة - اخبار الحمقى والمغفلين•اخبار الحمقى و المغفلين•لفتة الكبد الى نصيحة الولد•صفة الصفوة 1/2•الاذكياء•بستان الواعظين و رياض السامعين•تلبيس ابليس•الأذكياء•التبصرة•تاريخ عمر بن الخطاب•رسالة إلى ولدي (رسالة في الحث على طلب العلم)•صفة الصفوة•صيد الخاطر - ابن الجوزي•تلبيس إبليس•اخبار الحمقى و المغفلين•الاذكياء•صفة الصفوة (الجزء الثاني )•صفة الصفوة (الجزء الأول )•فقه المرأه المسلمه
القلوب عند بعضها•كليلة ودمنة•حي بن يقظان•جودر الصياد والخرج المسحور - قصة من ألف ليلة وليلة•خاص الخاص•كتاب الامالي مع كتابي : ذيل الامالي والنوادر•رسائل البلغاء•أمثال وأقوال مأثورة•الف ليلة وليلة (1-4)•أصل المثل : حواديت أشهر الأمثال الشعبية والكلمات المتداولة•الحب والجمال عند العرب•ستي قالتلي
أخبار الظراف والمتماجنين هو كتاب عن مواقف للظراف والمتماجنين، ألفه الحافظ ابن الجوزي (508 هـ - 597 هـ)، يجمع المؤلف في الكتاب نوعين من الأخبار: أخبار الظرف والظرفاء، وأخبار المجون والمتماجنين، وهناك تداخل من نوع ما ما بين الظرف والمجون، لقرب موضوعهما فالمجون في كتب اللغة، أن لا يبالي الإنسان ما صنع، وأما الظرف فهو التورية عما يوجب الخجل، وتجويد الكلام وبلاغته.وقد قسم ابن الجوزي كتابه إلى ثلاث أبواب رئيسية الباب الأول: فيما ذكر عن الرجال، وذكر فيه خمسة أقسام: فيما يروى عن الأنبياء عليهم السلام، فيما يروى عن الصحابة، فيما يروى عن العلماء، فيما يروى عن العرب، فيما يروى عن العوام. أما الباب الثاني: فيما يذكر عن النساء، والباب الثالث: فيما ذكر عن الصبيان
أخبار الظراف والمتماجنين هو كتاب عن مواقف للظراف والمتماجنين، ألفه الحافظ ابن الجوزي (508 هـ - 597 هـ)، يجمع المؤلف في الكتاب نوعين من الأخبار: أخبار الظرف والظرفاء، وأخبار المجون والمتماجنين، وهناك تداخل من نوع ما ما بين الظرف والمجون، لقرب موضوعهما فالمجون في كتب اللغة، أن لا يبالي الإنسان ما صنع، وأما الظرف فهو التورية عما يوجب الخجل، وتجويد الكلام وبلاغته.وقد قسم ابن الجوزي كتابه إلى ثلاث أبواب رئيسية الباب الأول: فيما ذكر عن الرجال، وذكر فيه خمسة أقسام: فيما يروى عن الأنبياء عليهم السلام، فيما يروى عن الصحابة، فيما يروى عن العلماء، فيما يروى عن العرب، فيما يروى عن العوام. أما الباب الثاني: فيما يذكر عن النساء، والباب الثالث: فيما ذكر عن الصبيان