في غرفة الكتابة: تأملات أدبية محمد عبد النبي أدب عربي•عن الكتابة و الكتب قوارب ورقية - نصوص ونصائح في الكتابة الأدبية•كل يوم تقريبَا•بعد أن يخرج الأمير للصيد•كان يا ما كان•احلام مغتصبة•فى غرفة العنكبوت•كما يذهب السيل بقرية نائمة•رجوع الشيخ
سباحة في بركة تحت المطر•أن تلمس الكتب•الجني الذي قالت أمي مريم إنه يملي علي القصص•القراءة صنعة العظماء•في حضرة القصة والرواية•الرواية التاريخية النسوية - مقاربات لنماذج روائية•الملتقى فى الرواية الرقمية التفاعلية•الخطط السردية - دراسة فى صناعة القص ووظيفته الثقافية•بخيط من حبر - دفقه من الضوء والغواية والأدب•الجماليات الثقافية للقصة القصيرة•مزاج الكتابة•الكاتب ومجالسة الفكرة
يأخذنا الكاتب محمد عبد النبي (القائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية، جائزة ساويرس الأدبية، جائزة معهد العالم العربي في باريس) إلى غرفة الكتابة، لنستكشف معه فيها جوانب أخرى للأدب، من زوايا غير مباشرة، وبعيدة قليلًا عن مَطالب التقنية والحِرفة، مثل: كيف تتشكَّل ذائقتنا الأدبية عبر القراءة؟ وما دور التذكُّر والنسيان فيها؟ وأسئلة أخرى تتناول قيمة الصمت والعزلة واتخاذ مسافة، ومعنى أن ننصت، والعلاقة بين الموسيقى والكتابة.تطرح المقالات أسئلتها الخاصة، وتغامر في بعض الأحيان بتقديم إجابات غير نهائية، وفي هذا كله تستند بوضوح إلى تجارب أدبية وفنية وتتجادل معها وتستفهمها؛ قد تكون تلك التجارب فيلمًا أو رواية أو قصيدة، أو حتى مشهدًا بعينه من رواية تحولت إلى أكثر من فيلم، مثل مشهد قمصان جاتسبي الملونة في رواية «جاتسبي العظيم»، ولغز الجمال الذي قد يدفعنا من رهافته إلى البكاء.رحلة أدبية ممتعة وعميقة.
يأخذنا الكاتب محمد عبد النبي (القائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية، جائزة ساويرس الأدبية، جائزة معهد العالم العربي في باريس) إلى غرفة الكتابة، لنستكشف معه فيها جوانب أخرى للأدب، من زوايا غير مباشرة، وبعيدة قليلًا عن مَطالب التقنية والحِرفة، مثل: كيف تتشكَّل ذائقتنا الأدبية عبر القراءة؟ وما دور التذكُّر والنسيان فيها؟ وأسئلة أخرى تتناول قيمة الصمت والعزلة واتخاذ مسافة، ومعنى أن ننصت، والعلاقة بين الموسيقى والكتابة.تطرح المقالات أسئلتها الخاصة، وتغامر في بعض الأحيان بتقديم إجابات غير نهائية، وفي هذا كله تستند بوضوح إلى تجارب أدبية وفنية وتتجادل معها وتستفهمها؛ قد تكون تلك التجارب فيلمًا أو رواية أو قصيدة، أو حتى مشهدًا بعينه من رواية تحولت إلى أكثر من فيلم، مثل مشهد قمصان جاتسبي الملونة في رواية «جاتسبي العظيم»، ولغز الجمال الذي قد يدفعنا من رهافته إلى البكاء.رحلة أدبية ممتعة وعميقة.