أخي العزيز: مراسلات حسين وجلال أمين ج1 جلال أمين أدب عربي•خواطر و مقالات أخي العزيز: مراسلات حسين وجلال أمين ج2•ماذا حدث للثقافة في مصر ؟•تجديد جورج اورويل - او ماذا حدث للعالم منذ 1950•العالم عام 2050•كشف الاقنعة عن نظريات التنمية الاقتصادية•مكتوب على الجبين•التنوير الزائف•كتب لها التاريخ•المثقفون العرب واسرائيل•العولمة•عولمة القهر•شخصيات لها تاريخ•رحيق العمر•محنة الدنيا والدين في مصر•قصة الإقتصاد المصري•ماذا حدث للثورة المصرية ؟•مستقبليات (مصر و العرب و العالم في منتصف القرن 21)•كشف الاقنعة عن نظريات التنمية•شخصيات مصرية فذة•خرافة التقدم والتخلف•عصر التشهير بالعرب والمسلمين•وصف مصر في نهاية القرن العشرين•مصر في عصر الجماهير الغفيره•ماذا علمتني الحياة ؟
عار أنا•سترة زرقاء لسجين وعامل بحار•خريطة الزمن•خطوط الضعف•طلبات - حواديت الدليفرى•وجاءته البشرى•أليس فى بلاد الطفولة•مصر الحال والأحوال•امرأة قلبك•في خاطري سؤال اعمق من كيف الحال•تغريدات كونية•إنسان
هذا الكتاب نادر واستثنائي! من حُسن حظنا أن المفكرَين الكبيرَين حسين وجلال أمين، ابنَي الكاتب الكبير أحمد أمين، احتفظا بخطاباتهما المتبادلة منذ أن كانا في عقدهما الثاني من العمر حتى عقدهما السادس، فسجلت رسائلهما ما شهدته تلك الفترة من تغيرات في شخصيتيهما وتطور في أفكارهما.يحتوي هذا الجزء الممتع على مراسلات حسين وجلال في خمسينيات القرن العشرين، التي مثلت بالنسبة إليهما مرحلة بالغة الأهمية، حيث أقاما بين مصر وإنجلترا وكندا، فانفتحا على عالم واسع، حافل بالثقافات والحضارات المختلفة، واستطاعا أن يكوِّنا شخصيتيهما تكوينًا ثقافيًّا فريدًا، واستفادا من كثرة التجارب والمتع. وإذ لم تتقاطع إقامتهما في القاهرة إلا نادرًا، فقد استمر تراسلهما، وظلت خطاباتهما المتبادلة تعبر المحيطات، بكل ما تحتويه من مشاعر وأفكار وتساؤلات وحوارات فلسفية عميقة. وكونهما شقيقين متقاربين في العمر ميَّز خطاباتهما بقدر كبير من الصراحة والمصداقية.لا شك أن تأثير تلك المرحلة الأولى على أفكارهما ظل ممتدًّا حتى سنواتهما الأخيرة، فلا يمكن لمن يقرأ إنتاجهما الثقافي اللاحق إلا أن يعود إلى تلك المرحلة من حياتهما، وأن يرد بذور أفكارهما إليها، وسيكون باستطاعته أن يدرك الظروف التي أدت إلى نشأة تلك الأفكار، وأن يتتبع مراحل تطورها ونموها.هذا الكتاب إطلالة نادرة على شباب قامتين عظيمتين في ثقافتنا العربية، وعلى خلفية سنوات شكَّلت عصرًا بأكمله. عن المؤلفين وُلد حسين أحمد أمين في القاهرة في عام 1932، وهو نجل الكاتب والمفكر ورائد من رواد التنوير الإسلامي الدكتور أحمد أمين وأخو المفكر الاقتصادي الدكتور جلال أمين. تخرج في كلية الحقوق، جامعة القاهرة عام 1953، ثم درس الأدب الإنجليزي بجامعة لندن. عمل محاميًا، فمذيعًا بالإذاعة المصرية، فمذيعًا بالقسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية. التحق بالسلك الدبلوماسي المصري وتدرج في المناصب حتى أصبح سفيرًا. انتدب خلال عمله بوزارة الخارجية مستشارًا فنيًّا لوزير الثقافة، كما عمل نائبًا لمدير مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة. أهدت له حكومة ألمانيا الاتحادية وسام الاستحقاق الأكبر عام 1983. كان يجيد الإنجليزية والفرنسية والروسية والألمانية والبرتغالية. وقد توفي حسين أحمد أمين عام 2014.له العديد من المقالات والبحوث والتمثيليات الإذاعية والترجمات والكتب، من أهمها «دليل المسلم الحزين إلى مقتضى السلوك في القرن العشرين» والذي حصل على جائزة «أحسن كتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب» عام 1984، وتُرجم إلى الفرنسية، كما ترجم مؤخرًا إلى الإنجليزية، و«في بيت أحمد أمين» و«ألف حكاية وحكاية من الأدب العربي القديم» ومسرحية «الإمام».جلال أمين (1935-2018) عالم اقتصاد ومفكر مصري تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة عام 1955، وأنجز الدكتوراه في كلية لندن للاقتصاد. درَّس الاقتصاد بكلية الحقوق في جامعة عين شمس بين 1965 و1974، ثم عمل مستشارًا اقتصاديًّا للصندوق الكويتي للتنمية حتى العام 1978، حيث انتقل إلى كاليفورنيا كأستاذ زائر للاقتصاد في جامعتها لمدة سنتين. شغل منصب أستاذ الاقتصاد في الجامعة الأمريكية في القاهرة منذ 1979.نشر ما يقارب الأربعين مؤلفًا في الاقتصاد والسياسة والتاريخ الاقتصادي المعاصر، وتُرجم له أكثر من عشرة عناوين إلى الإنجليزية. كما ترجم عددًا من الكتب في مجال الاقتصاد إلى العربية.
هذا الكتاب نادر واستثنائي! من حُسن حظنا أن المفكرَين الكبيرَين حسين وجلال أمين، ابنَي الكاتب الكبير أحمد أمين، احتفظا بخطاباتهما المتبادلة منذ أن كانا في عقدهما الثاني من العمر حتى عقدهما السادس، فسجلت رسائلهما ما شهدته تلك الفترة من تغيرات في شخصيتيهما وتطور في أفكارهما.يحتوي هذا الجزء الممتع على مراسلات حسين وجلال في خمسينيات القرن العشرين، التي مثلت بالنسبة إليهما مرحلة بالغة الأهمية، حيث أقاما بين مصر وإنجلترا وكندا، فانفتحا على عالم واسع، حافل بالثقافات والحضارات المختلفة، واستطاعا أن يكوِّنا شخصيتيهما تكوينًا ثقافيًّا فريدًا، واستفادا من كثرة التجارب والمتع. وإذ لم تتقاطع إقامتهما في القاهرة إلا نادرًا، فقد استمر تراسلهما، وظلت خطاباتهما المتبادلة تعبر المحيطات، بكل ما تحتويه من مشاعر وأفكار وتساؤلات وحوارات فلسفية عميقة. وكونهما شقيقين متقاربين في العمر ميَّز خطاباتهما بقدر كبير من الصراحة والمصداقية.لا شك أن تأثير تلك المرحلة الأولى على أفكارهما ظل ممتدًّا حتى سنواتهما الأخيرة، فلا يمكن لمن يقرأ إنتاجهما الثقافي اللاحق إلا أن يعود إلى تلك المرحلة من حياتهما، وأن يرد بذور أفكارهما إليها، وسيكون باستطاعته أن يدرك الظروف التي أدت إلى نشأة تلك الأفكار، وأن يتتبع مراحل تطورها ونموها.هذا الكتاب إطلالة نادرة على شباب قامتين عظيمتين في ثقافتنا العربية، وعلى خلفية سنوات شكَّلت عصرًا بأكمله. عن المؤلفين وُلد حسين أحمد أمين في القاهرة في عام 1932، وهو نجل الكاتب والمفكر ورائد من رواد التنوير الإسلامي الدكتور أحمد أمين وأخو المفكر الاقتصادي الدكتور جلال أمين. تخرج في كلية الحقوق، جامعة القاهرة عام 1953، ثم درس الأدب الإنجليزي بجامعة لندن. عمل محاميًا، فمذيعًا بالإذاعة المصرية، فمذيعًا بالقسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية. التحق بالسلك الدبلوماسي المصري وتدرج في المناصب حتى أصبح سفيرًا. انتدب خلال عمله بوزارة الخارجية مستشارًا فنيًّا لوزير الثقافة، كما عمل نائبًا لمدير مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة. أهدت له حكومة ألمانيا الاتحادية وسام الاستحقاق الأكبر عام 1983. كان يجيد الإنجليزية والفرنسية والروسية والألمانية والبرتغالية. وقد توفي حسين أحمد أمين عام 2014.له العديد من المقالات والبحوث والتمثيليات الإذاعية والترجمات والكتب، من أهمها «دليل المسلم الحزين إلى مقتضى السلوك في القرن العشرين» والذي حصل على جائزة «أحسن كتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب» عام 1984، وتُرجم إلى الفرنسية، كما ترجم مؤخرًا إلى الإنجليزية، و«في بيت أحمد أمين» و«ألف حكاية وحكاية من الأدب العربي القديم» ومسرحية «الإمام».جلال أمين (1935-2018) عالم اقتصاد ومفكر مصري تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة عام 1955، وأنجز الدكتوراه في كلية لندن للاقتصاد. درَّس الاقتصاد بكلية الحقوق في جامعة عين شمس بين 1965 و1974، ثم عمل مستشارًا اقتصاديًّا للصندوق الكويتي للتنمية حتى العام 1978، حيث انتقل إلى كاليفورنيا كأستاذ زائر للاقتصاد في جامعتها لمدة سنتين. شغل منصب أستاذ الاقتصاد في الجامعة الأمريكية في القاهرة منذ 1979.نشر ما يقارب الأربعين مؤلفًا في الاقتصاد والسياسة والتاريخ الاقتصادي المعاصر، وتُرجم له أكثر من عشرة عناوين إلى الإنجليزية. كما ترجم عددًا من الكتب في مجال الاقتصاد إلى العربية.