مؤلف هذا الكتاب هو الأُستاذ هَرْنشو، الذي شغل العديد من المناصب العلمية منها أُستاذية التاريخ المتوسط بجامعة لندن من عام 1913 إِلى عام 1934، والذي له من التأليف ما يشهد له برسوخ القدم وطول الباع في علم التاريخ. وهذا الكتاب يقع في سبعة فصول تناول فيها الكلام على التاريخ من حيث هو علم، وعلى مقاصده، وطرائقه، وتاريخه من أقدم العصور، وفوائده، وعلاقته بغيره من العلوم ، والتاريخ عند العرب ، وأورد المؤلف في كتابه طائفة كبيرة من أعلام المؤرخين والفلاسفة والعُلماء والأُدباء ممن عسى أن تخفي مكانة بعضهم على الطلاب وأوساط القُراء .
مؤلف هذا الكتاب هو الأُستاذ هَرْنشو، الذي شغل العديد من المناصب العلمية منها أُستاذية التاريخ المتوسط بجامعة لندن من عام 1913 إِلى عام 1934، والذي له من التأليف ما يشهد له برسوخ القدم وطول الباع في علم التاريخ. وهذا الكتاب يقع في سبعة فصول تناول فيها الكلام على التاريخ من حيث هو علم، وعلى مقاصده، وطرائقه، وتاريخه من أقدم العصور، وفوائده، وعلاقته بغيره من العلوم ، والتاريخ عند العرب ، وأورد المؤلف في كتابه طائفة كبيرة من أعلام المؤرخين والفلاسفة والعُلماء والأُدباء ممن عسى أن تخفي مكانة بعضهم على الطلاب وأوساط القُراء .