عن الحب و شياطين أخرى غابرييل غارسيا ماركيز أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) رحلة إلى البلدان الإشتراكية : 90 يوما وراء الستار الحديدي•موعدنا في شهر آب•بائعة الورد•ذكريات•الطائر الأزرق•حكاية إيرنديرا البريئة•الحب فى زمن الكوليرا•مئة عام من العزلة•خريف البطريرك•الحب في زمن الكوليرا•مئة عام من العزلة ط التنوير•الجنرال في متاهته•لم ات لالقي خطابا•خبر اختطاف - ط افاق•ما جئت لالقاء خطبة•ليس دى الكولونيل من يكاتبه•ليس لدى الكولونيل من يكاتبه•في ساعة نحس•وقائع موت معلن - الكتاب العربي•ذاكرة نسائى الحزينات•12 قصة مهاجره•امراة الساعة السادسة•ليس في هذه البلده لصوص•ليس لدى الكولونيل من يكاتبه
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
هذه هي الرواية قبل الأخيرة في مسيرة الساحر جابرييل جارسيا ماركيز، كتبها عام 1994. يزعم ماركيز في تقديمه للرواية بأنه ذهب بحثًا عن خبر صحفي حول أعمال نقل مقابر دير قديم، وإذا بضربة معول لأحد العمال تكشف عن جديلة شعر طولها 22 مترًا وعشرة سنتيمترات تنتهي بجمجمة لفتاة صغيرة. ويُفضي إليه رئيس العمال دون دهشة بما يعتبره حقيقة علمية: Andquot;الشعر ينمو بمعدل سنتيمتر واحد كل شهر حتى بعد الموتAndquot; ويُقدِّر ماركيز الزمن الذي نمت فيه الجديلة بمئتي عام، ويربط الواقعة بأسطورة حكتها له جدته عن مركيزة ماتت في الثانية عشرة بعضة كلب، وكان شعرها الأصهب يجرجر وراءها مثل فستان العروس، وكانت تحظى بتقدير كل شعوب الكاريبي لمعجزاتها الكبرى. بعد هذا التقديم يبدأ ماركيز في إعادة بناء حياة الطفلة التي بدأت في التصرف بشكل فاحش، ووصلت ممارساتها الغريبة مع العبيد والخدم إلى مسامع الكنيسة فتم انتزاعها من أهلها، وسجنها في الدير لانتزاع الشياطين من جسدها، لكن المطران الشاب الذي يتولاها يقع في غرامها فيقرر الأسقف إبعاده إلى تجمع للمصابين بالجذام على ألا يعود إلا بعد شفائه من الحب، كما يقرر إخضاع الفتاة لجلسات تعزيم من أجل تخليصها من شياطينها، وبعد خمس جلسات من التعزيم والحقن الشرجية، تدخل الحارسة لتعدها للجلسة السادسة فتجدها Andquot;ميتة حبًا بعينين مشرقتين وبشرة طفلة حديثة الولادةAndquot;!
هذه هي الرواية قبل الأخيرة في مسيرة الساحر جابرييل جارسيا ماركيز، كتبها عام 1994. يزعم ماركيز في تقديمه للرواية بأنه ذهب بحثًا عن خبر صحفي حول أعمال نقل مقابر دير قديم، وإذا بضربة معول لأحد العمال تكشف عن جديلة شعر طولها 22 مترًا وعشرة سنتيمترات تنتهي بجمجمة لفتاة صغيرة. ويُفضي إليه رئيس العمال دون دهشة بما يعتبره حقيقة علمية: Andquot;الشعر ينمو بمعدل سنتيمتر واحد كل شهر حتى بعد الموتAndquot; ويُقدِّر ماركيز الزمن الذي نمت فيه الجديلة بمئتي عام، ويربط الواقعة بأسطورة حكتها له جدته عن مركيزة ماتت في الثانية عشرة بعضة كلب، وكان شعرها الأصهب يجرجر وراءها مثل فستان العروس، وكانت تحظى بتقدير كل شعوب الكاريبي لمعجزاتها الكبرى. بعد هذا التقديم يبدأ ماركيز في إعادة بناء حياة الطفلة التي بدأت في التصرف بشكل فاحش، ووصلت ممارساتها الغريبة مع العبيد والخدم إلى مسامع الكنيسة فتم انتزاعها من أهلها، وسجنها في الدير لانتزاع الشياطين من جسدها، لكن المطران الشاب الذي يتولاها يقع في غرامها فيقرر الأسقف إبعاده إلى تجمع للمصابين بالجذام على ألا يعود إلا بعد شفائه من الحب، كما يقرر إخضاع الفتاة لجلسات تعزيم من أجل تخليصها من شياطينها، وبعد خمس جلسات من التعزيم والحقن الشرجية، تدخل الحارسة لتعدها للجلسة السادسة فتجدها Andquot;ميتة حبًا بعينين مشرقتين وبشرة طفلة حديثة الولادةAndquot;!