كيف نفهم هذا الدين علاء عبد الحميد دين إسلامي•رقائق التدين كما أفهمه•الحب و الخوف•فلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط•رمضان - قلوب الصائمين وصوم العابدين•حديث نفس•رحلة الي معرفة الله - ما بين العقيدة و محاولة فهم الاله و الدين•كيف وصل إلينا هذا الدين
فليغرسها•أفلا تبصرون•رب ارجعون•كيف نحب الله و نشتاق إليه•زارنا النبي•رحلة إلي الله•هم الأخرة•زوجان في الجنة•كيف نحب رسول الله•كوني مريم•وافعلوا الخير•بصائر من السنة النبوية
هل Andquot;الدين الإسلاميAndquot; له مفهوم محدد أم أنه تجربة شخصية إنسانية؟ ولماذا اختلف المسلمون في فهم هذا الدين؟ هل فهم الدين عملية عِلميّة لها منهج علمي منضبط؟ وما هو هذا المنهج؟ ولماذا مع هذا ينحرف أحيانًا فهمنا لهذا الدين؟ وكيف نضمن أننا فهمناه بشكل صحيح؟ وهل هناك فهم واحد للدين أم أن دائرة الاحتمالات واسعة؟ ولمَ اتسعت فدخلت فيها اجتهادات وضاقت فخرجت منها شطحات وآراء؟ وهل هذه الخلافات هي Andquot;نسخAndquot; من هذا الدين؟ هل نفهم القرآن بحَرْفية أم نتخلى عن الوقوف على الظواهر ونهتم بالمعاني والمقاصد؟ وهل مقاصد الدين واضحة نستطيع أن نتحاكم لها أم أن تصوراتنا عنها نسبية متأثرة بفلسفات وافدة دخيلة على هذا الدين؟ وهل لعامل الزمان تأثيرٌ على فهمنا له؟ وهل فهمنا للدين هو نفس فهمنا للقرآن أم أن الدين أوسع من القرآن؟ وهل السنة مُكملة له أم هي تطبيقات بشرية يختلط فيها الديني بالدنيوي؟ وهل يمكن أن يجيب الدين في زماننا على أسئلة لم تكن مطروحة من قبل؟ وهل يستمر فهمنا للدين كما كان أم نحتاج لنسخة مُعدَّلة منه؟ هذه بعض الأسئلة التي خاض هذا الكتاب فيها في محاولة للإجابة عنها، قد نقترب فيها من طرح ناضج أو عرض لجهد سابق، وسواء أصبنا أم ابتعدنا، يكفينا أننا كنا نبحث عن الجواب بصدق، ونبذل غاية الوسع.
هل Andquot;الدين الإسلاميAndquot; له مفهوم محدد أم أنه تجربة شخصية إنسانية؟ ولماذا اختلف المسلمون في فهم هذا الدين؟ هل فهم الدين عملية عِلميّة لها منهج علمي منضبط؟ وما هو هذا المنهج؟ ولماذا مع هذا ينحرف أحيانًا فهمنا لهذا الدين؟ وكيف نضمن أننا فهمناه بشكل صحيح؟ وهل هناك فهم واحد للدين أم أن دائرة الاحتمالات واسعة؟ ولمَ اتسعت فدخلت فيها اجتهادات وضاقت فخرجت منها شطحات وآراء؟ وهل هذه الخلافات هي Andquot;نسخAndquot; من هذا الدين؟ هل نفهم القرآن بحَرْفية أم نتخلى عن الوقوف على الظواهر ونهتم بالمعاني والمقاصد؟ وهل مقاصد الدين واضحة نستطيع أن نتحاكم لها أم أن تصوراتنا عنها نسبية متأثرة بفلسفات وافدة دخيلة على هذا الدين؟ وهل لعامل الزمان تأثيرٌ على فهمنا له؟ وهل فهمنا للدين هو نفس فهمنا للقرآن أم أن الدين أوسع من القرآن؟ وهل السنة مُكملة له أم هي تطبيقات بشرية يختلط فيها الديني بالدنيوي؟ وهل يمكن أن يجيب الدين في زماننا على أسئلة لم تكن مطروحة من قبل؟ وهل يستمر فهمنا للدين كما كان أم نحتاج لنسخة مُعدَّلة منه؟ هذه بعض الأسئلة التي خاض هذا الكتاب فيها في محاولة للإجابة عنها، قد نقترب فيها من طرح ناضج أو عرض لجهد سابق، وسواء أصبنا أم ابتعدنا، يكفينا أننا كنا نبحث عن الجواب بصدق، ونبذل غاية الوسع.