تنمُّ هذه القصص كلُّها عن درايةٍ واسعةٍ وفنٍّ رصينٍ وموهبةٍ متأصِّلةٍ وهيمنةٍ كاملةٍ على البناء السَّرديِّ المحكم للحكاية، ما يفصح عن قدرة الكاتب الرِّوائيِّ أوسكار وايلد على نسج حكاياته وبناء شخصيَّاته واختيار موضوعاته. إنَّ القارئ ليشعر أنَّ خلف هذه الحكايات يدٌ تدري ما تخطُّ وتعي ما تكتب وتعلم ما تصنع... فالكاتب دائم التَّجريب في السَّــرد والطَّرح والحبـك والموضوع والتِّقنيَّات المستخدمة، مثلما كان دائم التَّطوير لذاته.تعرض هذه المجموعة الشاملة مهارات أوسكار وايلد الرائعة في سرد القصص وتعدد استخداماته المذهلة، بدءاً من الحكايات الخيالية وقصص الأشباح إلى الخيوط البوليسية والحكايات الساخرة. وقد سبق نشر أغلب هذه القصص شهرة وايلد ككاتب مسرحي. تقدم القصص تعبيرات آسرة عن الموضوعات التي سيطرت على حياة وايلد وفكره وكواليس عوالمه النفسية التي صنعت لاحقاً أشهر أعماله.
تنمُّ هذه القصص كلُّها عن درايةٍ واسعةٍ وفنٍّ رصينٍ وموهبةٍ متأصِّلةٍ وهيمنةٍ كاملةٍ على البناء السَّرديِّ المحكم للحكاية، ما يفصح عن قدرة الكاتب الرِّوائيِّ أوسكار وايلد على نسج حكاياته وبناء شخصيَّاته واختيار موضوعاته. إنَّ القارئ ليشعر أنَّ خلف هذه الحكايات يدٌ تدري ما تخطُّ وتعي ما تكتب وتعلم ما تصنع... فالكاتب دائم التَّجريب في السَّــرد والطَّرح والحبـك والموضوع والتِّقنيَّات المستخدمة، مثلما كان دائم التَّطوير لذاته.تعرض هذه المجموعة الشاملة مهارات أوسكار وايلد الرائعة في سرد القصص وتعدد استخداماته المذهلة، بدءاً من الحكايات الخيالية وقصص الأشباح إلى الخيوط البوليسية والحكايات الساخرة. وقد سبق نشر أغلب هذه القصص شهرة وايلد ككاتب مسرحي. تقدم القصص تعبيرات آسرة عن الموضوعات التي سيطرت على حياة وايلد وفكره وكواليس عوالمه النفسية التي صنعت لاحقاً أشهر أعماله.