خلاصة تاريخ العراق - منذ نشوئه الى يومناهذا انستاس مارى الكرملى التاريخ•تاريخ العالم
شقيقات قريش•الحضارة الصينية 1-2•100 عام من تاريخ السودان 1885 - 1989 م•جزر القمر في مواجهة الاستعمار الفرنسي•محمد علي و اوروبا•العامل الرئيسي للتقدم الإنساني•بعد الحرب - تاريخ أوروبا منذ عام 1945•عوالم أوروبا فى العصور الوسطى 1/2•مختصر تاريخ فلسطين•الهيمنة العالمية و الإيمان بالتفوق اوروبا من 1850 م - 1914م•خلاصة تاريخ العرب•سطور من تاريخ السودان
حفل تاريخ بلاد الرافدين بكثير من الأحداث، ومر عليه الكثير من الأقوال والديانات، فكانت هذه الأرض مشربًا لكثير من الأفكار والثقافات، وأصبحت علامة تاريخية بارزة في المنطقة العربية كلها، وعكف المؤرخون على كل حضارة مرت على العراق قبل الإسلام وبعده ليفصلوا للناس عراقة هذا التاريخ وعمقه الكبير. الكتاب الذي بين أيدينا يعتبر تأريخًا موجزًا لبلاد الرافدين وما تعاقب عليها من حضارات.كتاب خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه إلى يومنا هذا pdf تأليف أنستاس ماري الكرملي.. يؤرخ هذا الكتاب لبلاد ما بين النهرين قبل الإسلام وحتى وقتنا الحالي، يبدأ من عهد البابليين مرورًا بالآشوريين ثم الكلدانية، وصولًا إلى عصر الأسكندر الأكبر وخلفائه من بعده، ثم الرومان والساسانيين ومن جاء بعدهم.وينتقل بعد ذلك لاستعراض حقبة هامة في تاريخ بلاد ما بين النهرين، وهي الفترة التي تبدأ بالفتح الإسلامي وصولًا إلى سقوط الدولة العباسية، فقد كانت بغداد في كثير من فترات حكم الإسلام هي العاصمة وكان للعراق دور بارز وشهد الكثير من الثورات والأحداث الجسام، وقد أولى المؤلف هذه الفترة اهتماما بالغًا وأبرز لنا ما تم فيها من تطور وازدهار كبير، وفصل لنا أخبار الملوك والخلفاء والحكام ثم وصل بنا إلى الهجوم المغولي وتدمير مدن العراق، وصولًا إلى الاحتلال الإنجليزي في العهد الحديث.
حفل تاريخ بلاد الرافدين بكثير من الأحداث، ومر عليه الكثير من الأقوال والديانات، فكانت هذه الأرض مشربًا لكثير من الأفكار والثقافات، وأصبحت علامة تاريخية بارزة في المنطقة العربية كلها، وعكف المؤرخون على كل حضارة مرت على العراق قبل الإسلام وبعده ليفصلوا للناس عراقة هذا التاريخ وعمقه الكبير. الكتاب الذي بين أيدينا يعتبر تأريخًا موجزًا لبلاد الرافدين وما تعاقب عليها من حضارات.كتاب خلاصة تاريخ العراق منذ نشوئه إلى يومنا هذا pdf تأليف أنستاس ماري الكرملي.. يؤرخ هذا الكتاب لبلاد ما بين النهرين قبل الإسلام وحتى وقتنا الحالي، يبدأ من عهد البابليين مرورًا بالآشوريين ثم الكلدانية، وصولًا إلى عصر الأسكندر الأكبر وخلفائه من بعده، ثم الرومان والساسانيين ومن جاء بعدهم.وينتقل بعد ذلك لاستعراض حقبة هامة في تاريخ بلاد ما بين النهرين، وهي الفترة التي تبدأ بالفتح الإسلامي وصولًا إلى سقوط الدولة العباسية، فقد كانت بغداد في كثير من فترات حكم الإسلام هي العاصمة وكان للعراق دور بارز وشهد الكثير من الثورات والأحداث الجسام، وقد أولى المؤلف هذه الفترة اهتماما بالغًا وأبرز لنا ما تم فيها من تطور وازدهار كبير، وفصل لنا أخبار الملوك والخلفاء والحكام ثم وصل بنا إلى الهجوم المغولي وتدمير مدن العراق، وصولًا إلى الاحتلال الإنجليزي في العهد الحديث.