عندما جئت إلى ألمانيا عام 2015م بعد غياب عنها ل35 سنة ورأيت تمثال بتهوفن وزرت بيته في بون ألحّت عليّ فكرة الكتابة عن الحرب والموسيقى والحب والسلام، الكتابة عن سيمفونيته التاسعة التي بها قصيدة أنشودة النصر لشيلر، وأيضا كثير من الأحداث التي دارت في ليبيا وألمانيا في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي.وتابع الأصفر: كتبت الرواية بسرعة لأن المادة متوافرة أمامي وقد عشت بعضها بشكل فعلي، وحاولت من خلال هذه الرواية أن أساهم في الذكرى 250 لولادة بتهوفن التي يحتفلون بها في كل ألمانيا هذا العام.وأكد: هذه الرواية اعتبرها كعربون صداقة لبلد وشعب استضافني ووفر لي سبل الحياة والظروف الملائمة للإبداع التي افتقدتها طيلة رحلتي في عالم الكتابة منذ عام 1999م، الرواية تحكي عن الحب وعن عازف بوق في الفرقة العسكرية، يفر من معركة العلمين وتحط به الأقدار في طبرق ليعيش هناك ويساهم في بناء المقبرة الألمانية لرفاقه ضحايا الحرب، حي يشعر أن بوقه الذي ينفخ فيه قد ساهم في قتلهم فعبر نفيره يتم الهجوم وعبر نفيره يتم الانسحاب، الرواية تنتقل في عدة أماكن درنة طبرق مرسى مطروح سيدي برّاني العلمين، بالإضافة إلى عدة مدن ألمانية.
عندما جئت إلى ألمانيا عام 2015م بعد غياب عنها ل35 سنة ورأيت تمثال بتهوفن وزرت بيته في بون ألحّت عليّ فكرة الكتابة عن الحرب والموسيقى والحب والسلام، الكتابة عن سيمفونيته التاسعة التي بها قصيدة أنشودة النصر لشيلر، وأيضا كثير من الأحداث التي دارت في ليبيا وألمانيا في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي.وتابع الأصفر: كتبت الرواية بسرعة لأن المادة متوافرة أمامي وقد عشت بعضها بشكل فعلي، وحاولت من خلال هذه الرواية أن أساهم في الذكرى 250 لولادة بتهوفن التي يحتفلون بها في كل ألمانيا هذا العام.وأكد: هذه الرواية اعتبرها كعربون صداقة لبلد وشعب استضافني ووفر لي سبل الحياة والظروف الملائمة للإبداع التي افتقدتها طيلة رحلتي في عالم الكتابة منذ عام 1999م، الرواية تحكي عن الحب وعن عازف بوق في الفرقة العسكرية، يفر من معركة العلمين وتحط به الأقدار في طبرق ليعيش هناك ويساهم في بناء المقبرة الألمانية لرفاقه ضحايا الحرب، حي يشعر أن بوقه الذي ينفخ فيه قد ساهم في قتلهم فعبر نفيره يتم الهجوم وعبر نفيره يتم الانسحاب، الرواية تنتقل في عدة أماكن درنة طبرق مرسى مطروح سيدي برّاني العلمين، بالإضافة إلى عدة مدن ألمانية.