الرواية من روايات الرعب الخيالي المُطعّمة بالواقع، فحملت تركيبة نفسية جديدة، وتداخل فيها الواقع والأحلام، الألم والأمل، الاستسلام والتحدي، النصر والهزيمة، بدأت أحداثها حين لبّى سليم بطل الرواية دعوة جدّه لزيارته، ليكتشف أنه تورّط في خضم أحداث جنونية ومشاعر شديدة التعقيد، واختلط ماضيه بحاضره، وواقعه بأحلامه، كانت بالفعل رحلة مليئة بالمعاناة والشجن ومشاعر أخرى عديدة.
الرواية من روايات الرعب الخيالي المُطعّمة بالواقع، فحملت تركيبة نفسية جديدة، وتداخل فيها الواقع والأحلام، الألم والأمل، الاستسلام والتحدي، النصر والهزيمة، بدأت أحداثها حين لبّى سليم بطل الرواية دعوة جدّه لزيارته، ليكتشف أنه تورّط في خضم أحداث جنونية ومشاعر شديدة التعقيد، واختلط ماضيه بحاضره، وواقعه بأحلامه، كانت بالفعل رحلة مليئة بالمعاناة والشجن ومشاعر أخرى عديدة.