يبحر المؤلف داخل المشاعر البشرية لينسج منها رواية رومانسية تدور أحدثها في مدينة أبو ظبي حول مجموعة أفراد من بلدان مختلفة تنشأ بينهم علاقات إنسانية متباينة.تتصاعد و تتشابك الأحداث بين أبطال الرواية في إطار من الرومانسية و لكنها لا تخلو من واقعية مؤلمة تفرضها علينا الحياة أحياناً.قال لها أحمد:نحن لا نختار الحب بل هو من يختارنا، هو شعاع يخرج من عيون المحبوب ليسكن وجدان المحب.شعاع خرج من العيون دون أمر منها وسكن الوجدان دون أن يستأذنها.شعاع يسكنك فيصالحك مع نفسك ومع العالم من حولك، وكأنك ولدت من جديد ولكن هذه المرة ولدت لا تبكي ولكنك تبتسمي، ولدت ولست بعارية وإنما تنعمين بالدفء، ولدت لا لتضحك عليك الأيام ولكن لتضحك لك الأيام.
يبحر المؤلف داخل المشاعر البشرية لينسج منها رواية رومانسية تدور أحدثها في مدينة أبو ظبي حول مجموعة أفراد من بلدان مختلفة تنشأ بينهم علاقات إنسانية متباينة.تتصاعد و تتشابك الأحداث بين أبطال الرواية في إطار من الرومانسية و لكنها لا تخلو من واقعية مؤلمة تفرضها علينا الحياة أحياناً.قال لها أحمد:نحن لا نختار الحب بل هو من يختارنا، هو شعاع يخرج من عيون المحبوب ليسكن وجدان المحب.شعاع خرج من العيون دون أمر منها وسكن الوجدان دون أن يستأذنها.شعاع يسكنك فيصالحك مع نفسك ومع العالم من حولك، وكأنك ولدت من جديد ولكن هذه المرة ولدت لا تبكي ولكنك تبتسمي، ولدت ولست بعارية وإنما تنعمين بالدفء، ولدت لا لتضحك عليك الأيام ولكن لتضحك لك الأيام.