عقيدة المسلم محمد الغزالي فن الذكر والدعاء•بداية الهداية•هموم داعية - مجلد•الاسلام و الطاقات المعطلة•المنقذ من الضلال•من وحي السماء•التعصب و التسامح بين المسيحية والاسلام - سوفت•كيف نتعامل مع القران - غلاف•فضائح الباطنية•الحق المر - ط الشروق•مختصر إحياء علوم الدين (2 لون)•نظرات في القرآن•حقيقة القومية العربية وأسطورة البعث العربي•كيف نتعامل مع القرآن؟•الاسلام والطاقة المعطلة•في موكب الدعوة•كفاح دين•كنوز من السنة•مائة سؤال عن الاسلام•مع الله•معركة المصحف•الاسلام والمناهج الاشتراكية•الاسلام و الاستبداد السياسي•الاستعمار أحقاد وأطماع

عقيدة المسلم

غير متاح

الكمية

إن المسلم لم يتخل مطلقا عن عقيدته، فلقد ظل مؤمنا متدينا، ولكن عقيدته تجردت من فاعليتها، لأنها فقدت إشعاعها الاجتماعي فأصبحت فردية، وصار الإيمان إيمان فرد متحلل من صلاته بوسطه الجتماعى. وعليه فليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها وقوتها الايجابية وتأثيرها الاجتماعى.وفى كلمة واحدة.إن مشكلتنا ليست فى أن نبرهن للمسلم على وجود الله بقدر ما هى فى أن نشعره بوجوده ونملا به نفسه باعتباره مصدرا للطاقة.والعقيدة ... طبيعة لا علم، وشعور لا فلسفة ، وخلق لا رأى ، والعقيدة أقوى رباط يربط بين المسلم وغايته وبينه وبين من آمنوا معه. فلا رابطة أقوى من العقيد ولا عقيدة أقوى من الإسلام.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف