هكذا كانت رؤية (موسى أبو المكارم): قرع الدرامز، وطنطنة الجيتار الكهربائي، وظلمة الليل، ورائحة الزهور الصيفية، وحفيف أوراق الشجر، وصرير الباب، ونباح الكلاب، وحرارة الأنفاس اللاهثة، وذاك الشعور البغيض الذي يثقل الصدور، ثم أزيز الرصاص فحمرة الدم الدافيء.الليلة، أيقن الرفاق الأربعة أن الدماء ستُسفك أثناء رحلتهم الجديدة داخل المنزل البرتقالي الذي يضج بموسيقى الروك آند الرول.
هكذا كانت رؤية (موسى أبو المكارم): قرع الدرامز، وطنطنة الجيتار الكهربائي، وظلمة الليل، ورائحة الزهور الصيفية، وحفيف أوراق الشجر، وصرير الباب، ونباح الكلاب، وحرارة الأنفاس اللاهثة، وذاك الشعور البغيض الذي يثقل الصدور، ثم أزيز الرصاص فحمرة الدم الدافيء.الليلة، أيقن الرفاق الأربعة أن الدماء ستُسفك أثناء رحلتهم الجديدة داخل المنزل البرتقالي الذي يضج بموسيقى الروك آند الرول.