جمهورية أفلاطون أفلاطون جمهورية أفلاطون•القوانين افلاطون•المأدبة : فلسفة الحب•جمهورية افلاطون•جمهورية افلاطون - مكتبة الدار العربية للكتاب•جمهورية افلاطون المدينة الفاضلة - الكتاب الذهبى•محاورة بارمنيدس لافلاطون•عن العلم و الجمال•جمهورية افلاطون المدينة الفاضلة•محاورات افلاطون
يزخر تاريخ البشرية بعدد من الفلاسة الذين أثروا هذا العلم بأفكار جديدة، وأطروحات مهمة، كسقراط وأفلاطون وأرسطو، ولكن لم ينل من الفلاسفة مكانة وشهرة مثلما كان الحال مع أفلاطون.. والسبب هو محاوراته التاريخية التي ضمنها كتابه (الجمهورية)، وكانت عبارة عن دراما فلسفية حقيقية وضع فيها أفكاره حول (المدينة الفاضلة) على لسان الشخصية الرئيسية فيها (معلمه سقراط) الذي ثم إعدامه أمام عينيه، كأول رجل في التاريخ يعدم بسبب أفكاره.وكانت هذه المحاورات تعتمد على الحوار في مكان معين وزمان معين، وتدور بين سقراط وبين شخصيات معروفة يرسمها أفلاطون فى صور حية، وقد اعتمد على طريقة الحوار لأنه يرى- كما يرى أستاذه- أن الحوار والمنهج الجدلي هو طريق اكتشاف الحقيقة، وكانت هذه المحاورات تقرأ بصوت عالي ولا تمثل، وكان السامعون يجدون فيها لذة، ذلك لأنها ضرب من المأساة الفكرية تجد فيها الصراع بين الشخصيات وبين الأفكار، لذلك هي تحتاج إلى حكام عدول يفصلون في القضايا الفكرية، وترجع براعة أفلاطون إلى أنه أشرك القارئ أو السامع معه في هذه المحاورات، فالجمهورية ركن هام فيها.وهكذا كانت (المدينة الفاضلة) أو (جمهورية أفلاطون) الكتاب الذي نقدمه هنا عبارة عن تصور تخيلي لما ينبغي أن تكون عليه مدينة أرضية حقيقية. وهي كما يرى أفلاطون عبارة عن وضعية مثالية لدولة المدينة.
يزخر تاريخ البشرية بعدد من الفلاسة الذين أثروا هذا العلم بأفكار جديدة، وأطروحات مهمة، كسقراط وأفلاطون وأرسطو، ولكن لم ينل من الفلاسفة مكانة وشهرة مثلما كان الحال مع أفلاطون.. والسبب هو محاوراته التاريخية التي ضمنها كتابه (الجمهورية)، وكانت عبارة عن دراما فلسفية حقيقية وضع فيها أفكاره حول (المدينة الفاضلة) على لسان الشخصية الرئيسية فيها (معلمه سقراط) الذي ثم إعدامه أمام عينيه، كأول رجل في التاريخ يعدم بسبب أفكاره.وكانت هذه المحاورات تعتمد على الحوار في مكان معين وزمان معين، وتدور بين سقراط وبين شخصيات معروفة يرسمها أفلاطون فى صور حية، وقد اعتمد على طريقة الحوار لأنه يرى- كما يرى أستاذه- أن الحوار والمنهج الجدلي هو طريق اكتشاف الحقيقة، وكانت هذه المحاورات تقرأ بصوت عالي ولا تمثل، وكان السامعون يجدون فيها لذة، ذلك لأنها ضرب من المأساة الفكرية تجد فيها الصراع بين الشخصيات وبين الأفكار، لذلك هي تحتاج إلى حكام عدول يفصلون في القضايا الفكرية، وترجع براعة أفلاطون إلى أنه أشرك القارئ أو السامع معه في هذه المحاورات، فالجمهورية ركن هام فيها.وهكذا كانت (المدينة الفاضلة) أو (جمهورية أفلاطون) الكتاب الذي نقدمه هنا عبارة عن تصور تخيلي لما ينبغي أن تكون عليه مدينة أرضية حقيقية. وهي كما يرى أفلاطون عبارة عن وضعية مثالية لدولة المدينة.