اطلاق الروح البرية للمراة كلاريسا بنكولا ايستيس دراسات فكرية نساء يركضن مع الذئاب
الشيطان يحكم•حقول الإصلاح في الفكر الإسلامي المعاصر•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•إنهم يسرقون ديني : إنسانيات7•نقاشات ترابطية - لاهوت التعايش•لغة العرب وأثرها في تكييف العقلية العربية•السؤال الحائر•من العلمانية إلى الخلقانية•الإنسان - دراسة حول الإنسان ذلك المجهول•عبقرية الاهتمام التلقائي•الليبراليون الجدد•الثقافة المصرية : سيرة أخرى2
كان عنوان رسالة الدكتوراة لكلاريسا بنكولا: الحب هو الحقيقة الوحيدة وماعداه وهم، في مداواة الفقد وعلاج الصدمات النفسية وتبديد الاكتئاب، وبالفعل تعمل كلاريسا بنكولا في إطلاق الروح البرية للمرأة على تأكيد قيمة الحب من خلال تحرير روح النساء واستلهامها لمريم العذراء كأيقونة نسوية عالمية تتكرر بآلاف الصور والتجليات وبكل الألوان في فلكلور مختلف الشعوب، وتحض كل النساء على بعث مريم وقدرتها على إفشاء الحب والسلام.تنطلق كلاريسا من مفهوم إطلاق الروح للنساء إلى معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية من منظور التقديس النسوي الصوفي، ولأنها شاعرة، تتدفق صلواتها الشعرية التي ابتدعتها واستمدتها من الفلكلور الشعبي، تترنم بها في تقديس الروح النسوية التي تتجسد في آلاف المريمات التي تتجلى فيها المرأة، وتتغنى بتقديس الأمهات اللواتي تستمد منهن جذور سلالتها.يتسم أسلوبها بالشاعرية الصوفية الرائقة، لكن ليس في إطار معزول عن الواقع الاجتماعي والسياسي للمرأة وصدمات الفقد والإجهاض والاضطهاد والتعتيم على جوهر المرأة ومقدساتها وجدارتها في صياغة مصير العالم، وحل مشكلات القمع والتسلط وحرية التعبير عن النفس، فليست المرأة هي المخلوق الوديع الساكن، بل هي قادرة على النقد والتحليل واتخاذ مواقف حياتها وقراراتها النابعة من روحها المتحررة المشبعة بالأيقونة النسوية المريمية متعددة الأوجه والتوجهات.
كان عنوان رسالة الدكتوراة لكلاريسا بنكولا: الحب هو الحقيقة الوحيدة وماعداه وهم، في مداواة الفقد وعلاج الصدمات النفسية وتبديد الاكتئاب، وبالفعل تعمل كلاريسا بنكولا في إطلاق الروح البرية للمرأة على تأكيد قيمة الحب من خلال تحرير روح النساء واستلهامها لمريم العذراء كأيقونة نسوية عالمية تتكرر بآلاف الصور والتجليات وبكل الألوان في فلكلور مختلف الشعوب، وتحض كل النساء على بعث مريم وقدرتها على إفشاء الحب والسلام.تنطلق كلاريسا من مفهوم إطلاق الروح للنساء إلى معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية من منظور التقديس النسوي الصوفي، ولأنها شاعرة، تتدفق صلواتها الشعرية التي ابتدعتها واستمدتها من الفلكلور الشعبي، تترنم بها في تقديس الروح النسوية التي تتجسد في آلاف المريمات التي تتجلى فيها المرأة، وتتغنى بتقديس الأمهات اللواتي تستمد منهن جذور سلالتها.يتسم أسلوبها بالشاعرية الصوفية الرائقة، لكن ليس في إطار معزول عن الواقع الاجتماعي والسياسي للمرأة وصدمات الفقد والإجهاض والاضطهاد والتعتيم على جوهر المرأة ومقدساتها وجدارتها في صياغة مصير العالم، وحل مشكلات القمع والتسلط وحرية التعبير عن النفس، فليست المرأة هي المخلوق الوديع الساكن، بل هي قادرة على النقد والتحليل واتخاذ مواقف حياتها وقراراتها النابعة من روحها المتحررة المشبعة بالأيقونة النسوية المريمية متعددة الأوجه والتوجهات.