في جينيالوجيا الأخلاق فريدريك نيتشه الفلسفة هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم نيتشه•محاسن التاريخ ومساوئه•انسانى مفرط فى انسانيته•غسق الاوثان•هذا هو الإنسان•هكذا تكلم زرادشت - التقوى•فاغنر في بايرويت•شوبنهاور مربيا - الرافدين•ديفيد شتراوس المعترف والكتاب•حول مزايا ومساوئ التاريخ للحياة•هكذا تكلم زرادشت•خكذا تكلم زرادشت•رسائل نيتشه مختارات من سيرته وفلسفته•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•ما وراء الخير و الشر•العلم المرح - ط م الجمل•هكذا تكلم زرادشت - طبعة بيت الياسمين•هكذا تكلم زرادشت•في جنيالوجيا الاخلاق•هكذا تكلم زرادشت
السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا
لا نعرف أنفسنا، نحن رجال المعرفة: مجهولون بالنسبة لأنفسنا؛ ولهذا الأمر أسبابه الوجيهة، لَمْ نبحث البتّة عن أنفسنا، فكيف سيكون بوسعنا إذاً أن نجد أنفسنا في يوم ما؟... لقد أصاب من قال: حيث يكون كنزك ، هناك يكون قلبك أيضاً؛ وكنزنا هناك حيث تكون قفائر نحل معرفتنا، وبوصفنا حيوانات مجنّحة وجمّاعات رحيق لعسل العقل، نحن في تنقّل دائم سعياً وراء ذلك؛ لا شيء يشغل قلبنا غير أمر واحد: أن نعود بشيء إلى البيت، أما ما عدا ذلك من مسائل الحياة، وما يُدعى تجارب، فمن منّا لديه ما يكفي من الإهتمام الجديّ، وما يكفي من الوقت لذلك؟... وإني لأخشى أننا لم نكن نولي إهتماماً حقيقيّاً بهذه المسائل في يوم ما؛ فما كان لنا قلبٌ، ولا حتى أذنٌ لذلك!...
لا نعرف أنفسنا، نحن رجال المعرفة: مجهولون بالنسبة لأنفسنا؛ ولهذا الأمر أسبابه الوجيهة، لَمْ نبحث البتّة عن أنفسنا، فكيف سيكون بوسعنا إذاً أن نجد أنفسنا في يوم ما؟... لقد أصاب من قال: حيث يكون كنزك ، هناك يكون قلبك أيضاً؛ وكنزنا هناك حيث تكون قفائر نحل معرفتنا، وبوصفنا حيوانات مجنّحة وجمّاعات رحيق لعسل العقل، نحن في تنقّل دائم سعياً وراء ذلك؛ لا شيء يشغل قلبنا غير أمر واحد: أن نعود بشيء إلى البيت، أما ما عدا ذلك من مسائل الحياة، وما يُدعى تجارب، فمن منّا لديه ما يكفي من الإهتمام الجديّ، وما يكفي من الوقت لذلك؟... وإني لأخشى أننا لم نكن نولي إهتماماً حقيقيّاً بهذه المسائل في يوم ما؛ فما كان لنا قلبٌ، ولا حتى أذنٌ لذلك!...