تدير جيني إيربينبيك توازنا لغويا، يتناغم مع الرعب الجمال، ويفصل بينهما خيط رفيع، فيندمجان معا حتى لتبدو المعاني الغير منطوقة مسطرة بين السطور.ولدت الكاتب جيني ارنبيك في برلين عام 1967، وتعيش اليوم ككتابة حرة ومخرجة مستقلة في برلين أيضا. لاقت روايتها الأولى قصة طفل عجوز نجاحا كبيرا. وفي عام 2001 تبعتها بمجموعة قصصية. وقد حصل كل من الكتابين على جوائز ومنح وترجما الى احدى عشرة لغة.دوما عند توجه جيني ايربنبيك نظرتها الثاقبة نحو الأمور، فإنها تتغير في لحظة، ويذوب سطحها. ومن تحتها يظهر كيف تتحرك الشخصيات وكأنها تهيج من تحت الجلد. جريد فرانكفورت العامة
تدير جيني إيربينبيك توازنا لغويا، يتناغم مع الرعب الجمال، ويفصل بينهما خيط رفيع، فيندمجان معا حتى لتبدو المعاني الغير منطوقة مسطرة بين السطور.ولدت الكاتب جيني ارنبيك في برلين عام 1967، وتعيش اليوم ككتابة حرة ومخرجة مستقلة في برلين أيضا. لاقت روايتها الأولى قصة طفل عجوز نجاحا كبيرا. وفي عام 2001 تبعتها بمجموعة قصصية. وقد حصل كل من الكتابين على جوائز ومنح وترجما الى احدى عشرة لغة.دوما عند توجه جيني ايربنبيك نظرتها الثاقبة نحو الأمور، فإنها تتغير في لحظة، ويذوب سطحها. ومن تحتها يظهر كيف تتحرك الشخصيات وكأنها تهيج من تحت الجلد. جريد فرانكفورت العامة