ظلت الكاتبة ليير كييت أسيرة للنظام النباتي طيلة عشرين سنة و لكن سرعان ما غيرت من جميع افكارها ، معتقداتها الذاتية لتتخلص تدريجيا من هذه الرؤية التي بنت بينها و بين العالم قطيعة كبيرة. أحدث هذا الكتاب جدلا واسعا منذ صدوره و أربك الكثير من معتنقي النظام النباتي و وصل الامر الى تهديد صاحبته بالقتل. يكشف هذا الكتاب عن الخلفيات التي تدفع المرء إلى اعتناق النظام النباتي و القطيعة مع الانظمة الغذائية السائدة كما يحملنا في رحلة صادمة إلى هذا الكوكب الذي نال من جماليته الانسان. لقد حطمت الأنظمة الغذائية الحديثة حياة الانسان و الحيوانات و جعلت من الفرد وحشا بأنياب ناعمة لكنها أشد فتكا من أنياب الوحوش التي يتصيدها الإنسان.
تعليقات مضافه من الاشخاص
اشترك في قائمة الاصدارات لمعرفة احدث الكتب والعروض
تاكيد الدفع بالبطاقة الائتمانية
برجاء الضغط علي موافق ليقوم الموقع بتحويلك لبوابة الدفع الالكتروني
ظلت الكاتبة ليير كييت أسيرة للنظام النباتي طيلة عشرين سنة و لكن سرعان ما غيرت من جميع افكارها ، معتقداتها الذاتية لتتخلص تدريجيا من هذه الرؤية التي بنت بينها و بين العالم قطيعة كبيرة. أحدث هذا الكتاب جدلا واسعا منذ صدوره و أربك الكثير من معتنقي النظام النباتي و وصل الامر الى تهديد صاحبته بالقتل. يكشف هذا الكتاب عن الخلفيات التي تدفع المرء إلى اعتناق النظام النباتي و القطيعة مع الانظمة الغذائية السائدة كما يحملنا في رحلة صادمة إلى هذا الكوكب الذي نال من جماليته الانسان. لقد حطمت الأنظمة الغذائية الحديثة حياة الانسان و الحيوانات و جعلت من الفرد وحشا بأنياب ناعمة لكنها أشد فتكا من أنياب الوحوش التي يتصيدها الإنسان.