مجلة المرايا (17) : أزمة العلم و الدين في الخطاب العربي المعاصر دينا جميل تصنيفات أخري•دوريات مجلة المرايا (16) : كورونا الازمة التي زادت من اوجاع سوق العمل في مصر•مجلة المرايا (15) : جوابات حراجي القطط الحب و السد و الناس•مجلة المرايا (14) : التجربة المستحيلة عبد الوهاب عزام و الشاهنامة•مجلة المرايا (13) : علي الرصيف مع ابراهيم فتحي•مجلة المرايا (10،11) : الثورة و التاريخ 1919 بعد مائة عام

مجلة المرايا (17) : أزمة العلم و الدين في الخطاب العربي المعاصر

متاح

صدر العدد الـ 17 من #كتاب_مرايا، بعد أيام قليلة من رحيل رئيسة التحرير، #دينا_جميل التي وضعت اللمسات الأخيرة على العدد قبيل وفاتها بعد رحلة قصيرة مع المرض.العدد الذي أشرفت على إعداده #دينا_جميل، تضمن العديد من الموضوعات والمقالات التي تنوعت بين #الاقتصاد و #المسرح و #السينما و #الأدب. ونحن نعزي أنفسنا في مصابنا وفقدنا لزميلة وصديقة عزيزة، ونعزي أسرتها وأصدقائها وقراء #مرايا، ونعلن أن العدد المقبل سيكون عدد خاص يتضمن ملف كامل عن دينا جميل وإسهاماتها في الصحافة والثقافة والفكر والسياسة.ويتضمن كتاب #مرايا_17 مقال ما الذي ينتظر اقتصاد العالم بعد #كورونا؟، يناقش خلالها الكاتب الاقتصادي محمد جاد شكل الاقتصاد العالمي بعد انتهاء أزمة #وباء_كورونا، وكيف سيؤثر ذلك على مصر.وفي مقال الوجه البديل: خواطر حرَّة حول فتنة القناع، ينطلق محمد عبد النبي من الصورة الفوتوغرافية التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لرسم جرافيتي، تصوِّر وجه طبيب يضع القناع الطبي ورأسه في المنتصف بين رؤوس أبطال خارقين خياليين مثل الرجل الوطواط والرجل العنكبوت وغيرهما. ويطرح بعد النبي أنه ربما وُلدَت فِكرة أوَّل الأقنعة منذ أن اكتشف الإنسان صورة وجهه تنعكسُ على صفحة ماء فأحسَّ كأنه شخص آخَر. ويتناول الكاتب ظهور القناع في العديد من الأعمال الفنية والكتابات، متتبعًا القناع في الحقب الزمنية المختلفة.في مقال الخرافة في صاحب المقام وأفلام أخرى، يقدم رياض حمادي تحليلاً معمقًا لفيلم #صاحب_المقام، الذي ينتصر للخرافة ويروج للأضرحة. ويقارن حمادي بين تناول الخرافة في #صاحب_المقام وفيلمين آخرين هما مكتوب وللحب قصة أخيرة.أما إسلام سعد؛ فكتب مقاله أزمة العلم والدين في الخطاب العربي المعاصر تناول خلاله إشكالية العلم والدين في السياق العربي/ الإسلامي، والنظرة النمطية لنقد الداروينية، وتعرض للآراء الفقهية التي حاولت التوفيق بين العلم والدين.وكتب محمد مسعد مقاله مواقع الأقلية في المسرح المصري خلال النصف الأول من القرن العشرين تناول خلاله عدد من التجارب المسرحية، وألقى الضوء على تجربة علي الكسار في المسرح وتجسيده شخصية عثمان التي تنتمي للجنوب المهمش.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف