مقال عن المنهج رينيه ديكارت الفلسفة محادثة مع بورمان•مقال عن المنهج•التاملات في الفلسفة الاولي•انفعالات النفس•محاورة ديكارت•حديث الطريقة•عن المنهج العلمى
الفلسفة و ازمة الفكر العربي الإسلامي•ثناء على الجيل الجديد•الدرس الفلسفي في المدارس الدينية•بعيدا عن الدرجات•السياسة•هكذا تكلم زرادشت•ملاحظات في الألوان•فن الجدل او فن ان تكون دائما على صواب•جمهورية أفلاطون•فلسفة اللذة والألم•الفلسفة التحليلية•مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية
من المعروف أن كتاب الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت (مقال في المنهج) هو أحد أركان الفلسفية الغربية الحديثة والذي مارس تأثيراً منقطع النظير في الفكر الفلسفي العالمي. ولم تجد دار الرافدين أفضل من الترجمة المخضرمة التي نهض بها الأستاذ محمود محمد الخضيري، رحمه الله، الذي كان جريئاً ومغامراً ومبدعاً أيّما إبداع بنقل هذا المتن الفلسفي إلى لغة الضاد العربية ببراعة وأمانة ومحبة منقطعة النظير للحكمة وللقول الفلسفي، وهي الترجمة التي صدرت في مصر سنة 1930، وراقت في يومها لجمهور الفلسفة في البلاد العربية دون منازع، وتكرّر نشرها ذاتها مراراً في سنة 1968 بتحقيق ومراجعة الدكتور محمد مصطفى حلمي، وتالياً في سنة 2003، وظهرت للمتن ترجمة أخرى بالعربية جديدة تحت عنوان (حديث الطريقة) بترجمة وتعليق وشرح الدكتور عمر الشارني في سنة 2008، لأهمية فلسفة رينيه ديكارت بوصفه فيلسوفاً من وجهة، ورصانة ترجمة الخضيري الريادية الأولى لهذا المتن الفلسفي العريق من وجهة أخرى نضع بين يدي القارئ العربي هذا السفر الفلسفي النفيس.
من المعروف أن كتاب الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت (مقال في المنهج) هو أحد أركان الفلسفية الغربية الحديثة والذي مارس تأثيراً منقطع النظير في الفكر الفلسفي العالمي. ولم تجد دار الرافدين أفضل من الترجمة المخضرمة التي نهض بها الأستاذ محمود محمد الخضيري، رحمه الله، الذي كان جريئاً ومغامراً ومبدعاً أيّما إبداع بنقل هذا المتن الفلسفي إلى لغة الضاد العربية ببراعة وأمانة ومحبة منقطعة النظير للحكمة وللقول الفلسفي، وهي الترجمة التي صدرت في مصر سنة 1930، وراقت في يومها لجمهور الفلسفة في البلاد العربية دون منازع، وتكرّر نشرها ذاتها مراراً في سنة 1968 بتحقيق ومراجعة الدكتور محمد مصطفى حلمي، وتالياً في سنة 2003، وظهرت للمتن ترجمة أخرى بالعربية جديدة تحت عنوان (حديث الطريقة) بترجمة وتعليق وشرح الدكتور عمر الشارني في سنة 2008، لأهمية فلسفة رينيه ديكارت بوصفه فيلسوفاً من وجهة، ورصانة ترجمة الخضيري الريادية الأولى لهذا المتن الفلسفي العريق من وجهة أخرى نضع بين يدي القارئ العربي هذا السفر الفلسفي النفيس.