الوباء الذي قتل 180 الف مصري محمد أبو الغار التاريخ•تاريخ مصر الفيلق المصري•يهود مصر في القرن العشرين•امريكا و ثورة 1919 - سراب وعد ويلسون•على هامش المرحلة•يهود مصر من الإزدهار إلي الشتات
أمراء وأميرات الثقافة و التعليم و الفنون في مصر•وانتصرنا : وثائقي أيام حرب أكتوبر المجيدة•مصر وبلاد النوبة•عبد الناصر ويهود مصر•مصر بعيون المصورين الأجانب - دراسة مصورة للقرن التاسع عشر•تسونامي الإسكندرية - حكايات عن مدينة اليود والملح•الدور الشعبي في حرب أكتوبر 1973•مفاوضات الإنجليز بشأن المسألة المصرية•العلاقات المصرية الإيطالية•مشكلة قناة السويس 1854-1958•مصر 1956•السلطة وعرض حالات المظلومين من عصر محمد علي
والكتاب يضم عدد من المعلومات والوثائق تُنشر للمرة الأولى، استطاع الدكتور محمد أبو الغار العثور عليها عن طريق باحث أمريكي بجامعة تكساس، والأرشيف الصحفي لجريدتي «الأهرام» و«المقطم» الصادران فى عام 1918 و1919، ويقدم كتاب الوباء الذي قتل 180 ألف مصري، شهادات حية مكتوبة للمرضى والأطباء حول وباء الإنفلونزا الإسبانية، والتى قضت على 50 مليون شخص حول العالم. فى وقت كان تعداده لا يتجاوز الـ2 مليار.وكذلك يوضح تفاصيل ما حدث فى مصر مع هذا المرض، الذى راح ضحيته 180 ألف مصرى. أى واحد ونص بالمائة من تعداد مصر وقتها، وهى الوثائق التى أفرد لها المؤلف فصلا كاملا فى الكتاب. ويكشف الكتاب حقيقة أن إسبانيا بريئة من ذلك الوباء الذى نُسب اسمه إليها؛ وعن ذلك يقول أبو الغار: ما حدث أنه ظهر أثناء الحرب العالمية الأولى، ولأن هذا الفيروس كان يقتل أكثر ممن يقتلون فى الحرب، وحتى لا تنهار الروح المعنوية للجنود مُنع نشر أى أخبار عن الإنفلونزا الإسبانية. أما إسبانيا فكانت دولة محايدة لم تتدخل فى الحرب، ولذا كتبت عنه بشكل يومى ومفصل وبذلك أصبحت المصدر الرئيسى للأخبار، ولذا أطلق عليها الإنفلونزا الإسبانية.
والكتاب يضم عدد من المعلومات والوثائق تُنشر للمرة الأولى، استطاع الدكتور محمد أبو الغار العثور عليها عن طريق باحث أمريكي بجامعة تكساس، والأرشيف الصحفي لجريدتي «الأهرام» و«المقطم» الصادران فى عام 1918 و1919، ويقدم كتاب الوباء الذي قتل 180 ألف مصري، شهادات حية مكتوبة للمرضى والأطباء حول وباء الإنفلونزا الإسبانية، والتى قضت على 50 مليون شخص حول العالم. فى وقت كان تعداده لا يتجاوز الـ2 مليار.وكذلك يوضح تفاصيل ما حدث فى مصر مع هذا المرض، الذى راح ضحيته 180 ألف مصرى. أى واحد ونص بالمائة من تعداد مصر وقتها، وهى الوثائق التى أفرد لها المؤلف فصلا كاملا فى الكتاب. ويكشف الكتاب حقيقة أن إسبانيا بريئة من ذلك الوباء الذى نُسب اسمه إليها؛ وعن ذلك يقول أبو الغار: ما حدث أنه ظهر أثناء الحرب العالمية الأولى، ولأن هذا الفيروس كان يقتل أكثر ممن يقتلون فى الحرب، وحتى لا تنهار الروح المعنوية للجنود مُنع نشر أى أخبار عن الإنفلونزا الإسبانية. أما إسبانيا فكانت دولة محايدة لم تتدخل فى الحرب، ولذا كتبت عنه بشكل يومى ومفصل وبذلك أصبحت المصدر الرئيسى للأخبار، ولذا أطلق عليها الإنفلونزا الإسبانية.