مثولوجيا شام خزعل الماجدي أديان و ميثولوجيا إنانا والانقلاب الذكوري•كتاب إنكي•الحضارة الصينية 1-2•المندالا المثولوجية في أديان وأساطير وادي الرافدين•حضارات حطمتها الآلهة•الحضارة اليمنية 1/2•العود الأبدي•الحضارة السومرية•بخور الآلهة•متون سومر•تاريخ القدس القديم•ارفع الشراع عاليا يا صديقي•الحضارة الاشورية 1/2•الديانة المصرية•الحضارة البابلية•انبياء سومريون•عراق ما قبل التاريخ•الحضارة الهندية•الحضارة المصرية•التنجيم في العالم القديم•الحضارات السامية المبكرة•المثولوجيا المندائية•المثولوجيا السومرية•تاريخ الخليقة
الشيعة والتشيع : تاريخ ومواقف•اليهود واليهودية - الصهيونية والماسونية•إنانا والانقلاب الذكوري•سفر الخروج - ثورة العالم القديم•كتاب إنكي•الأنوثة في القصص الخيالية•ابناء نوت واساطير اخرى•الأفكار السياسية فى الأساطير والملاحم اليونانية القديمة•أساطير اليهود•أحلام اليهود•التوراة•الخلاف في قرآن اليهود
الموسوعة عبارة عن دراسة علمية مفصّلة وعميقة في الأساطير الكنعانية والأوغاريتية والفينيقية والبونية، والتي يرى المؤلف أنها تشكّل أساطير شام، وهو يضع، لأول مرة، شجرة آلهة وارفة ومتسلسلة عبر سبعة أجيال وطبقات ويحصي رموزها ويشرحها ويحللها بالتفصيل مع أساطيرها، بل ويحدد أركيتايبات الأعماق الشامية، التي ترسخت، من خلال الآلهة وأساطيرها ومن خلال رموزها، في اللاشعور الجمعي لأهل الشام عبر العصور وحتى يومنا الحاضر. الكتاب يتناول الأساطير الكنعانية والأوغاريتية، أولًا، باعتباها الجذور الأولى لأساطير شام في العصر البرونزي. ثم يتناول الأساطير الفينيقية بتجاذبٍ وتنافرٍ مع جذورها الكنعانية لكي يستنطق فرادتها حيث الخصوصية النادرة للبنان وصور وصيدا وبقية مدنه، وطغيان إسم الفينيقيين منذ بداية العصر الحديدي وحتى نهاية العصر الهيلنستي ودورها في نشوء المثولوجيا الإغريقية والرومانية. ثم يتناول الأساطير والآلهة البونية باعتبارها تنوعيًا جديدًا في بيئة جديدة شمال أفريقية ومتوسطية خاصة، ثم يقيم الصلة بين كل الجذور الكنعانية والوسائط الفينيقية والبونية والنهايات المسيحية لها. ويمضي في الكشف عن المثولوجيات الحضارية والباطنية والمنهجية وهي تنويعات جديدة على التناول التقليدي للمثولوجيا والتي ضمت المثولوجيات الجغرافية والتأريخية والثقافية والاقتصادية والعلمية واللغوية وغيرها، ثم مثولوجيا الأسرار المسارية والهرمسية والغنوصية وأساطير العود الأبدي ورموزه وأساطير المكان والزمان عند الشاميين، وأساطير الانتظار والخلاص والرؤيا والأسرار. يكاد هذا الكتاب يشكّل أكبر موسوعة للأسطير الكنعانية، بكل أطيافها وتحليلها العلمي الدقيق، فهو يتقصّى أبعد أغوارها وحكاياتها ليضعها في عقد واحد ثمين على رقبة الشرق الأدنى القديم. هناك من التفاصيل لاحصر لها تضعنا في قلب العالم القديم كلّه من خلال المثولوجيا الشامية المتنوعة في تدرجاتها التأريخية وكيميائها العجيبة المتنوعة المتفاعلة مع ذاتها القلقة ومع مايحيط بها من مثولوجيات شعوب عريقة يزخر بها العالم المتوسطيّ الذي يشكل قلب العالم الروحي والأسطوريّ
الموسوعة عبارة عن دراسة علمية مفصّلة وعميقة في الأساطير الكنعانية والأوغاريتية والفينيقية والبونية، والتي يرى المؤلف أنها تشكّل أساطير شام، وهو يضع، لأول مرة، شجرة آلهة وارفة ومتسلسلة عبر سبعة أجيال وطبقات ويحصي رموزها ويشرحها ويحللها بالتفصيل مع أساطيرها، بل ويحدد أركيتايبات الأعماق الشامية، التي ترسخت، من خلال الآلهة وأساطيرها ومن خلال رموزها، في اللاشعور الجمعي لأهل الشام عبر العصور وحتى يومنا الحاضر. الكتاب يتناول الأساطير الكنعانية والأوغاريتية، أولًا، باعتباها الجذور الأولى لأساطير شام في العصر البرونزي. ثم يتناول الأساطير الفينيقية بتجاذبٍ وتنافرٍ مع جذورها الكنعانية لكي يستنطق فرادتها حيث الخصوصية النادرة للبنان وصور وصيدا وبقية مدنه، وطغيان إسم الفينيقيين منذ بداية العصر الحديدي وحتى نهاية العصر الهيلنستي ودورها في نشوء المثولوجيا الإغريقية والرومانية. ثم يتناول الأساطير والآلهة البونية باعتبارها تنوعيًا جديدًا في بيئة جديدة شمال أفريقية ومتوسطية خاصة، ثم يقيم الصلة بين كل الجذور الكنعانية والوسائط الفينيقية والبونية والنهايات المسيحية لها. ويمضي في الكشف عن المثولوجيات الحضارية والباطنية والمنهجية وهي تنويعات جديدة على التناول التقليدي للمثولوجيا والتي ضمت المثولوجيات الجغرافية والتأريخية والثقافية والاقتصادية والعلمية واللغوية وغيرها، ثم مثولوجيا الأسرار المسارية والهرمسية والغنوصية وأساطير العود الأبدي ورموزه وأساطير المكان والزمان عند الشاميين، وأساطير الانتظار والخلاص والرؤيا والأسرار. يكاد هذا الكتاب يشكّل أكبر موسوعة للأسطير الكنعانية، بكل أطيافها وتحليلها العلمي الدقيق، فهو يتقصّى أبعد أغوارها وحكاياتها ليضعها في عقد واحد ثمين على رقبة الشرق الأدنى القديم. هناك من التفاصيل لاحصر لها تضعنا في قلب العالم القديم كلّه من خلال المثولوجيا الشامية المتنوعة في تدرجاتها التأريخية وكيميائها العجيبة المتنوعة المتفاعلة مع ذاتها القلقة ومع مايحيط بها من مثولوجيات شعوب عريقة يزخر بها العالم المتوسطيّ الذي يشكل قلب العالم الروحي والأسطوريّ