«مهما يطُل الزمن» رواية تتالى فيها الحبكات كتتالي حبات المسبحة... فعندما يجتمع محقق حذق مع محقق شغوف لا بد لأكثر الألغاز غموضاً إلا أن تُحل.جثة عثر عليها في بركة للحمم البركانية يتبين من خلال فحص الطب الشرعي أنها سقطت من ارتفاع شاهق، وفتاة اختفت منذ عقود، ولم يعرف مصيرها أهي قتيلة أم لا؟ وإن كانت قتيلة فمن هو قاتلها؟ما علاقة الجار باختفاء الفتاة، وما علاقة قاعدة قاذفات بي – 52 الأميركية في آيسلندا بالجثة التي عثر عليها. وغيرها من الأمور التي لن تعرف إجابتها إلا مع الأوراق الأخيرة من هذه الرواية.في «مهما يًطُل الزمن» يروي الكاتب أرنالدور أندريداسون وعبر بطله المُحقق إرلندور قصص أولئك المفقودين الذين لم يعودوا أبداً...
«مهما يطُل الزمن» رواية تتالى فيها الحبكات كتتالي حبات المسبحة... فعندما يجتمع محقق حذق مع محقق شغوف لا بد لأكثر الألغاز غموضاً إلا أن تُحل.جثة عثر عليها في بركة للحمم البركانية يتبين من خلال فحص الطب الشرعي أنها سقطت من ارتفاع شاهق، وفتاة اختفت منذ عقود، ولم يعرف مصيرها أهي قتيلة أم لا؟ وإن كانت قتيلة فمن هو قاتلها؟ما علاقة الجار باختفاء الفتاة، وما علاقة قاعدة قاذفات بي – 52 الأميركية في آيسلندا بالجثة التي عثر عليها. وغيرها من الأمور التي لن تعرف إجابتها إلا مع الأوراق الأخيرة من هذه الرواية.في «مهما يًطُل الزمن» يروي الكاتب أرنالدور أندريداسون وعبر بطله المُحقق إرلندور قصص أولئك المفقودين الذين لم يعودوا أبداً...