حتي اخر الزمن دانيال ستيل أدب عالمي•روايات رومانسية(أدب عالمي) هدايا ثمينة•دراما العيون الزرق•من النظرة الأولى•الخيانة•44 شارع تشارلز•هموم القلب•التغيير•بدينة ولكن•روابط عائلية•الهدية•النذل•صلوات مستجابة•رحمة مذهلة•أضواء جنوبية•امرأة صالحة•كافئي نفسك•أماديا•استراحة رقم 2•الملاك الحارس•غروب في الريفيرا الفرنسية•الزفاف•خمسة ايام فى باريس•فرصة اخرى•الفدية
حياة الأحلام للجوارب اليتيمة•قابلنى عند البحيرة•عشاق وكتب•هدايا ثمينة•من النظرة الأولى•الخيانة•كبرياء و تحامل•العقل و العاطفة•حب في العزل•لم يسبق أن : الجزء الثالث•لم يسبق أن : الجزء الثاني•لم يسبق أن : الجزء الأول
يعمل روبرت، الناشر العصامي في منهاتن بكل نشاط مضحياً بحياته الشخصية ليتمكن من بناء مؤسسة ناجحة. إنه لا زال يحلم بإصدار كتاب يحقق نجاحاً ساحقاً ومبيعات فائقة. بينما ليليبيت الشابة من طائفة الأميش الدينية تعتني بوالدها الأرمل وإخوتها الثلاثة في مزرعة العائلة في أجواء شبيهة بمجتمعات القرن السابع عشر، ولكنها تقضي الليالي بكل سرية على ضوء الشموع تكتب رواية كانت أحداثها تشتعل في أحشائها دوماً، لتتمكن أخيراً من وضعها بين يدي الناشر روبرت الذي يقع بداية في حب الرواية ليتحول بعدها إلى حب المرأة التي كتبتها، والتي لم يلتقيها لأنها منعزلة في عالم طائفة الأميش المغلق - عالم دون هاتف أو كمبيوتر أو كهرباء أو سيارات أو أي من وسائل الراحة العصرية - ورغم مواجهتها خطر الإقصاء والتبرؤ منها من قبل عائلتها ومجتمعها، فإنها تتشبث بفرصة نشر روايتها وتنجذب بجنون إلى الناشر الذي سمع صوتها. وهنا يلعب القدر دوره محولاً طريقها من درب عربة الخيول إلى حياة الناشر وإصدار روايتها. عبر حبكة رائعة، تتشابك هاتين العلاقتين بأساليب قاهرة ومفاجِئة تُقصي الأحبة عن بعضهم ليلتقيا ثانية. وإذا كانت مقولة أن الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد وأن الأحبة لا يمكن أن ينفصلوا صحيحة، فإن رواية «حتى آخر الزمن» لن تدهشنا وتسحرنا وحسب، بل ستزرع فينا الأمل، فالحب والقدر قوتين جبارتين لا يمكن تجنبهما وهما العاملين اللذين أحسنت دانيال ستيل تطويعهما في روايتها التي تعجُ بالشجاعة والتغيير والخطر والأمل... والحب الذي لا يموت.
يعمل روبرت، الناشر العصامي في منهاتن بكل نشاط مضحياً بحياته الشخصية ليتمكن من بناء مؤسسة ناجحة. إنه لا زال يحلم بإصدار كتاب يحقق نجاحاً ساحقاً ومبيعات فائقة. بينما ليليبيت الشابة من طائفة الأميش الدينية تعتني بوالدها الأرمل وإخوتها الثلاثة في مزرعة العائلة في أجواء شبيهة بمجتمعات القرن السابع عشر، ولكنها تقضي الليالي بكل سرية على ضوء الشموع تكتب رواية كانت أحداثها تشتعل في أحشائها دوماً، لتتمكن أخيراً من وضعها بين يدي الناشر روبرت الذي يقع بداية في حب الرواية ليتحول بعدها إلى حب المرأة التي كتبتها، والتي لم يلتقيها لأنها منعزلة في عالم طائفة الأميش المغلق - عالم دون هاتف أو كمبيوتر أو كهرباء أو سيارات أو أي من وسائل الراحة العصرية - ورغم مواجهتها خطر الإقصاء والتبرؤ منها من قبل عائلتها ومجتمعها، فإنها تتشبث بفرصة نشر روايتها وتنجذب بجنون إلى الناشر الذي سمع صوتها. وهنا يلعب القدر دوره محولاً طريقها من درب عربة الخيول إلى حياة الناشر وإصدار روايتها. عبر حبكة رائعة، تتشابك هاتين العلاقتين بأساليب قاهرة ومفاجِئة تُقصي الأحبة عن بعضهم ليلتقيا ثانية. وإذا كانت مقولة أن الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد وأن الأحبة لا يمكن أن ينفصلوا صحيحة، فإن رواية «حتى آخر الزمن» لن تدهشنا وتسحرنا وحسب، بل ستزرع فينا الأمل، فالحب والقدر قوتين جبارتين لا يمكن تجنبهما وهما العاملين اللذين أحسنت دانيال ستيل تطويعهما في روايتها التي تعجُ بالشجاعة والتغيير والخطر والأمل... والحب الذي لا يموت.