الشيخ و البحر إرنست همنجواي أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) الشيخ والبحر•العجوز والبحر•الشيخ والبحر•العجوز والبحر•رجال بلا نساء•بعد العاصفة•الرسائل 1-2•العجوز و البحر عربي - انجليزي•وداعا للسلاح طبعة اقلام•ان تملك و الا تملك•العجوز و البحر•لمن تقرع الاجراس•العجوز والبحر•العجوز و البحر•الوليمة المتنقلة (مكتبة نوبل )•ولا تزال الشمس تشرق (مكتبة نوبل)•عبر النهر و نحو الأشجار•وداع للسلاح•الوليمة المتنقلة•الشيخ و البحر•العجوز و البحر
سجن الحب•إيزابيل دي سوليس ملكة غرناطة - ثريا النصرانية•حياة باي•علامة الكبش•المغارة الموحشة ( سلسة أحداث مؤسفة ج11 )•دوائر في غابة•زخرفات•الدم والذهب رحلة الظلال•ثلاثية امرأة في الظل 1 : خطوط عريضة•الحفلة وذباب في الخريف•الأعراف•ابنة الآمر
تعد الشيخ والبحر وحدة من روائع همنغواي الخالدة، ومن أشهر الروايات العالمية. وقد سردها بلغة تمتاز بالبساطة والكثافة والقوة. إنها قصة صياد كوبي تقدم به العمر وجفاه الحظ، وعن محنته حين أوغل في تيار الخليج وانخرط في معركة ضارية مع سمكة عملاقة من نوع المارلين. في هذه الرواية، أبدع همنغواي، بأسلوب حداثي باهر أخّاذ، قيم الشجاعة والإقدام في مواجهة الهزيمة والاستسلام، وانبثاق النصر والإيمان من براثن الخسارة والفقدان. فمُنح هذا العمل الرائع جائزة بولتزر للسرد، ولعب دوراً بارزاً في تأهيل همنغواي للفوز بجائزة نوبل للآداب عام ١٩٥٤، مدعماً بذلك حضوره ومكانته الرفيعة في عالم الأدب. ترجم هذه الرواية الدكتور علي القاسمي، الكاتب العراقي المبدع الذي صدرت له عدة مؤلفات بالعربية والإنجليزية، من بينها رواية مرافئ الحب السبعة الصادرة عن المركز الثقافي العربي. في هذه الرواية التي بين أيديكم، لم يكتف الدكتور القاسمي أن يقدم لنا ترجمة تليق بهذا العمل الكبير فقط، بل إنه يُدخل القارئ عالم فن الترجمة من خلال دراسة تفصيلية تضيف إلى هذا الكتاب خاصية متميزة رائعة.
تعد الشيخ والبحر وحدة من روائع همنغواي الخالدة، ومن أشهر الروايات العالمية. وقد سردها بلغة تمتاز بالبساطة والكثافة والقوة. إنها قصة صياد كوبي تقدم به العمر وجفاه الحظ، وعن محنته حين أوغل في تيار الخليج وانخرط في معركة ضارية مع سمكة عملاقة من نوع المارلين. في هذه الرواية، أبدع همنغواي، بأسلوب حداثي باهر أخّاذ، قيم الشجاعة والإقدام في مواجهة الهزيمة والاستسلام، وانبثاق النصر والإيمان من براثن الخسارة والفقدان. فمُنح هذا العمل الرائع جائزة بولتزر للسرد، ولعب دوراً بارزاً في تأهيل همنغواي للفوز بجائزة نوبل للآداب عام ١٩٥٤، مدعماً بذلك حضوره ومكانته الرفيعة في عالم الأدب. ترجم هذه الرواية الدكتور علي القاسمي، الكاتب العراقي المبدع الذي صدرت له عدة مؤلفات بالعربية والإنجليزية، من بينها رواية مرافئ الحب السبعة الصادرة عن المركز الثقافي العربي. في هذه الرواية التي بين أيديكم، لم يكتف الدكتور القاسمي أن يقدم لنا ترجمة تليق بهذا العمل الكبير فقط، بل إنه يُدخل القارئ عالم فن الترجمة من خلال دراسة تفصيلية تضيف إلى هذا الكتاب خاصية متميزة رائعة.