اطلاق طاقات الحياة مصطفى حجازي علم نفس النقلات الحضارية الكبرى اين نحن منها ؟•الحدث الجائح•الجدارة و الوالدية في تنشئة الابناء•العصبيات و آفاتها : هدر الاوطان و استلاب الانسان•ما بين تقليب القهوة و فورانها•الاسرة و صحتها النفسية - المقومات و الديناميات•حجر رشيد•علم النفس و العولمة•حصار الثقافة•الصحة النفسية•الشباب الخليجي والمستقبل•الإنسان المهدور دراسة تحليلية نفسية اجتماعية•التخلف الاجتماعي - مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
مرحبا طفلي : وداعا أفكاري المتطفلة•تنمية التفكير الإبداعي•تنمية المهارات اللغوية و اللفظية•تنمية المهارات الوجدانية وإدارة الذات•تنمية المهارات الحسابية و المنطقية و الاختراعات•تنمية المهارات الاجتماعية و القيادية•تنمية المهارات المكانية و الفنية•بنات الأمهات النرجسيات•اضطراب ثنائي القطب•نماذج قبول العلاج النفسي والاستشارات•العلاج بالقبول والالتزام في سبعة أسابيع•العلاج بالمخططات: مقدمة للمعالجين
هذا الكتاب يقدّم رؤيةً تَفتح أبواب إطلاق طاقات الحياة، التي طالَ طَمسها وتعطيلها لدي إنساننا العربي، وصولاً إلى العطالة. إنه يستكشف طاقات الحياة وأساليب إطلاقها وتنميتها وصولاً إلى بناء الاقتدار وصناعة المكانة والمصير المستحقّين. ليس هناك شعوب خاملة عاجزة، ولا أناس خاملون منقادون. إذ لا يعدو ذلك كونه ردّ الفعل على القهر والهدر والاستبداد متعدّد الأبعاد والألوان. كلّ الشعوب وكلّ الأفراد لديهم طاقات حياة تتجلى بكامل حيويتها وديناميتها، وتُقدّم المدهش من الإنجازات حين تُتاح الفرص. يَعرض هذا الكتاب كشفَ طاقات الحياة، ويبيّن كيفية إطلاقها وتنميتها وصولاً إلى تمكين إنساننا، بالاستناد إلى فرع جديد من فروع علم النفس هو علم النفس الإيجابي الذي يهتمّ بالكشف عن كلّ ما هو حيّ وفاعل ومعافى عند الإنسان، كما يبيّن كيفية تنميته وصولاً إلى تحقيق الاقتدار الإنساني والوجود المليء، وحسن الحال. يشكّل هذا العمل محاولة لاستعادة نبض الحياة لدى إنساننا العربي وإطلاق طاقاته ونهوضه إلى الفعل وصناعة الكيان والمصير. وهو بذلك يأتي بمثابة الوصفة التي تُجيب على داء القهر والهدر والعصبيات وآفاتها التي شكّلت أعمالنا الثلاثة السابقة، ويستكملها بإبراز الجانب الإيجابي الحي من الكيان وكيفية تنميته وتمكينه.
هذا الكتاب يقدّم رؤيةً تَفتح أبواب إطلاق طاقات الحياة، التي طالَ طَمسها وتعطيلها لدي إنساننا العربي، وصولاً إلى العطالة. إنه يستكشف طاقات الحياة وأساليب إطلاقها وتنميتها وصولاً إلى بناء الاقتدار وصناعة المكانة والمصير المستحقّين. ليس هناك شعوب خاملة عاجزة، ولا أناس خاملون منقادون. إذ لا يعدو ذلك كونه ردّ الفعل على القهر والهدر والاستبداد متعدّد الأبعاد والألوان. كلّ الشعوب وكلّ الأفراد لديهم طاقات حياة تتجلى بكامل حيويتها وديناميتها، وتُقدّم المدهش من الإنجازات حين تُتاح الفرص. يَعرض هذا الكتاب كشفَ طاقات الحياة، ويبيّن كيفية إطلاقها وتنميتها وصولاً إلى تمكين إنساننا، بالاستناد إلى فرع جديد من فروع علم النفس هو علم النفس الإيجابي الذي يهتمّ بالكشف عن كلّ ما هو حيّ وفاعل ومعافى عند الإنسان، كما يبيّن كيفية تنميته وصولاً إلى تحقيق الاقتدار الإنساني والوجود المليء، وحسن الحال. يشكّل هذا العمل محاولة لاستعادة نبض الحياة لدى إنساننا العربي وإطلاق طاقاته ونهوضه إلى الفعل وصناعة الكيان والمصير. وهو بذلك يأتي بمثابة الوصفة التي تُجيب على داء القهر والهدر والعصبيات وآفاتها التي شكّلت أعمالنا الثلاثة السابقة، ويستكملها بإبراز الجانب الإيجابي الحي من الكيان وكيفية تنميته وتمكينه.