المحصلة النهائية إيجابية : كيف تزدهر الشركات الشجاعة بمنح أكثر مما تأخذ•لماذا لا يبالي الموظفون؟•تحفيز الأفراد•بناء فريق العمل•خد وهات فى علم وفن المفاوضات•قائد فوق العادة•خرافات القيادة : تخلص من المفاهيم الخاطئة وكن قائدا ملهما•خرافات الإدارة : تخلص من المفاهيم الخاطئة وكن مديرا مؤثرا•101مبادئ التوجيه : كل ما يجب أن يعرفه القائد•فريق العمل المتميز - أساسيات تكوين فريق عمل ناجح•كل شخص يستحق مديرا عظيما•فوضي الإدارة - ثلاثون تحديا لتصبح قائدا ناجح
يعاني نطاق موضوع ماجستير إدارة الأعمال اليومي من أحد القيود الحقيقية التي يعانيها أي كتاب، وهو أنه سيكون هناك دائمًا المزيد من الأفكار التي لا تستوعبها الصفحات المتاحة، ومن ثم فهناك بعض الموضوعات الغائبة عن هذا الكتاب - كريادة الأعمال، والشركات العائلية، وأساليب البحث الإدارية، وتغيير أنماط العمل والحياة المهنية - التي تعد ضرورية لمناقشتها في الطبعات المقبلة. وعلى الرغم من أن جميع الأمور قد لا تكون مناسبة، فإن جميع الأمور قد لا تكون واجبة؛ فالطلاب الذين يدرسون في كليات إدارة الإعمال في الوقت الحاضر يضطرون للحصول على دورات تدريبية في الإحصاء أو الحوسبة، وبعض الموضوعات الأخرى، مثل قانون الأعمال، والتي قد تكون محدودة جدًّا في هذا الكتاب. وهكذا يتبقى لدينا إطلالة عامة جيدة على أساسيات ممارسة ونظريات ماجستير إدارة الأعمال. إنني أريد أن أعبِّر عن خالص تقديري للدعم الذي تلقيته من العديد من الأفراد في أثناء تأليف هذا الكتاب. فيجب أن أشكر جميع طلاب ماجستير إدارة الأعمال السابقين والحاليين الذين قدموا لي تغذية راجعة مستمرة على المسودات، وأخص بالذكر روبا داتا ونورا إيجر. كما أنني أعرب عن امتناني وشكري لزملائي أعضاء هيئة التدريس في كلية هينلي لإدارة الأعمال، وأخص بالذكر كلًّا من كارول برينت، وكريس وورثينجتون وبيتر رايس. وأتقدم بخالص الشكر لكل من محرري الصبور ومرشدي الحكيم طوال هذه العملية في دار نشر بيرسون، كريس كودمور، وفي المنزل زوجتي الصبورة، جينا، فكلاهما يستحق الحصول على جائزة.
يعاني نطاق موضوع ماجستير إدارة الأعمال اليومي من أحد القيود الحقيقية التي يعانيها أي كتاب، وهو أنه سيكون هناك دائمًا المزيد من الأفكار التي لا تستوعبها الصفحات المتاحة، ومن ثم فهناك بعض الموضوعات الغائبة عن هذا الكتاب - كريادة الأعمال، والشركات العائلية، وأساليب البحث الإدارية، وتغيير أنماط العمل والحياة المهنية - التي تعد ضرورية لمناقشتها في الطبعات المقبلة. وعلى الرغم من أن جميع الأمور قد لا تكون مناسبة، فإن جميع الأمور قد لا تكون واجبة؛ فالطلاب الذين يدرسون في كليات إدارة الإعمال في الوقت الحاضر يضطرون للحصول على دورات تدريبية في الإحصاء أو الحوسبة، وبعض الموضوعات الأخرى، مثل قانون الأعمال، والتي قد تكون محدودة جدًّا في هذا الكتاب. وهكذا يتبقى لدينا إطلالة عامة جيدة على أساسيات ممارسة ونظريات ماجستير إدارة الأعمال. إنني أريد أن أعبِّر عن خالص تقديري للدعم الذي تلقيته من العديد من الأفراد في أثناء تأليف هذا الكتاب. فيجب أن أشكر جميع طلاب ماجستير إدارة الأعمال السابقين والحاليين الذين قدموا لي تغذية راجعة مستمرة على المسودات، وأخص بالذكر روبا داتا ونورا إيجر. كما أنني أعرب عن امتناني وشكري لزملائي أعضاء هيئة التدريس في كلية هينلي لإدارة الأعمال، وأخص بالذكر كلًّا من كارول برينت، وكريس وورثينجتون وبيتر رايس. وأتقدم بخالص الشكر لكل من محرري الصبور ومرشدي الحكيم طوال هذه العملية في دار نشر بيرسون، كريس كودمور، وفي المنزل زوجتي الصبورة، جينا، فكلاهما يستحق الحصول على جائزة.