ويقول الكاتب مصطفى عبدالله عن الرواية: استمتعت بقراءة دعوة فرح التي استوحاها شريف مليكة من حياة وكتابات فرح أنطون الذي هاجر من الشام إلى الإسكندرية، أواخر القرن التاسع عشر هربًا من اضطهاد السلطان عبدالحميد منذ احتلال العثمانيين للشام.
ويقول الكاتب مصطفى عبدالله عن الرواية: استمتعت بقراءة دعوة فرح التي استوحاها شريف مليكة من حياة وكتابات فرح أنطون الذي هاجر من الشام إلى الإسكندرية، أواخر القرن التاسع عشر هربًا من اضطهاد السلطان عبدالحميد منذ احتلال العثمانيين للشام.