أيها الولد أبو حامد الغزالي دين إسلامي•رقائق المنقذ من الضلال والمفصح بالأحوال مجلد•الاربعين فى اصول الدين•ايها الولد•مكاشفة القلوب المقرب إلي حضرة علام الغيوب•ميزان العمل•التوبة الي الله•إحياء علوم الدين 5 أجزاء•مشكاه الانوار•كيمياء السعادة•رسائل في الحكمة•المستصفي من علم الاصول 1-2•زبدة التراث 2 -نصيحة الملوك•تهافت الفلاسفة•المنقذ من الضلال•بداية الهداية•جواهر القراتن و درره - الفكر•بداية الهداية - ط صغيرة•جواهر القرآن و دررة•بداية الهداية•أيها الولد و منهاج العارفين•المنقذ من الضلال و الموصل الى ذى العزة و الجلال•إحياء علوم الدين (1-5) - ط الإسلامية•القانون الكلي: بحث يتناول مثارات اختلاف الفرق في الجمع بين المعقول والمنقول وبيان قانون التأويل وشرائطه•المقصد الأسنى في شرح معاني أسماء الله الحسنى

بصائر من السنة النبوية•مدارج السالكين 1/2•الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب - غلاف فني•منهجية السير إلى الله•رحلة إبراهيم عليه السلام•طريق السعادة في الدارين•الدعاء سلاح المؤمن•في رحاب الصالحين•رياض الأصفياء - دروس وعبر في مكارم الأخلاق•كيف نتوضأ بأخلاق النبوة•رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة•قلوب مطمئنة

أيها الولد

متاح

إن في النصيحة كفاية لأهل العلم، وتعد هذه الرسالة الصغيرة من أهم النصائح التي أجاب بها الإمام الغزالي على أحد طلابه النابهين الذين اشتغلوا بالتحصيل وقراءة العلم وطلب منه أن يعلمه شيئاً ينفعه في غده ويؤانسه في قبره، وأن يخبره بما لا ينفعه حتى يدعه فكتب الإمام الغزالي تلك الورقات التي عرفه فيها عن النصيحة وأهميتها وكيف تكون وما هي الأعمال الصالحة والطالحة وأمثلة ذلك وما هو العمل المقرب لله تعالى، وأهمية العمل للآخرة، وكيف تكون نية التعلم والعلم النافع وأن العلم لا بد وأن يكون مقرونًا بالعمل وأن خلاصة العلم في الطاعة والعبادة، وأن يكون القول كالفعل وغيرها من النصائح المفيدة النافعة .

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف