ثغور المرابطة مقاربة ائتمانية لصراعات الأمة طه عبد الرحمن السيرة النبوية والتأسيس الأخلاقي•سؤال السيرة الفلسفية : بحث عن حقيقة التفلسف الانتمائية•التأسيس الائتماني لعلم المقاصد•المفاهيم الأخلاقية بين الإئتمانية و العلمانية•من الانسان الابتر الى الانسان الكوثر•شرود مابعد الدهرانيه•الحوار افقا للفكر•حوارات من اجل المستقبل•بؤس الدهرانية - النقد الائتمانى لفصل الاخلاق عن الدين•سؤال الاخلاق مساهمة فى النقد الاخلاقى للحداثة الغربية•سؤال المنهج فى افق التأسيس لأنموذج فكرى جديد•سؤال العمل•روح الدين•في أصول الحوار و تجديد علم الكلام•فقه الفلسفة 2 القول الفلسفي•فقه الفلسفة 1الفلسفة والترجمة•روح الحداثة المدخل إلى تأسيس الحداثة الإسلامية•تجديد المنهج في تقويم التراث•اللسان و الميزان أو التكوثر العقلي•العمل الديني و تجديد العقل•الحق العربي في الاختلاف الفلسفي•الحق الإسلامي في الاختلاف الفكري
ويتناول الكتاب على وجه العموم، في الاجتماع الإنساني، التحديات التي تواجه الأمّتين العربية والإسلامية؛ والتي تتمثّل حسب طه عبد الرحمن في التفريط في القدس، وتصارع الحكّام على النفوذ، واقتتال العرب في ما بينهم. وينفرد الكتاب، ، بكونه يتناول الموضوعات التي سبق أن تمّت معالجة بعضها من منظور علمي التاريخ والسياسة، من منظور فلسفي؛ فيعمد طه عبد الرحمن إلى فلسفة هذه التحدّيات انطلاقا من قاعدته التأسيسية المسمّاة “النظرية الائتمانية”. وتناول النّظر الائتماني الطاهَوِيُّ في الفصل الأول من “ثغور المرابطة” “مرابطة المقدسي في ثغر الصراع الإسلامي – الإسرائيلي، حيث يتجسّدُ احتلال الأرض، وإيذاء الإله، واحتلال الفطرة، وإيذاء الإنسان”. وتتناول الفصول الثاني والثالث والرابع ما أسماه طه عبد الرحمن “مرابطة الفقيه والسياسي في ثغر الصراع الإسلامي – الإسلامي، الذي يحاول من خلاله إظهار الخدع المفهومية التي تخفيها كل هذه المفردات، والعلاقات التي بينها، وينفي فيه الصفة الدينية عن “الصراع الإسلامي – الإسلامي”، عكس ما قد يوحي به الخلاف المذهبي بين السنة والشيعة؛ الذي هو أصلا في جوهره نزاعٌ سياسي، حتى وإن توسّل بالمعتقد”. وخصّص فيلسوف الأخلاق الفصل الخامس من كتابه لـ”مرابطة المثقف العربي في ثغر الصراع العربي – العربي”، باحثا في ظاهرة “اقتتال العرب في ما بينهم”، وموضّحا كيف تفتح هذه الظاهرة باب ما أطلق عليه “عالم ما بعد الأمانة”، دون أن يفوته استعراض تخاذل مواقف المثقفين العرب في التفاعل مع قضاياهم، وهو ما خلّف فراغا مهولا تتمدّد فيه “ثقافة الموت”. وجاء كتاب “ثغور المرابطة، مقاربة ائتمانية لصراعات الأمة الحالية” في 252 صفحة من القطع الكبير، وهو مقسّم على خمسة فصول، إضافة إلى مقدمة وخاتمة، ويجمع، ، بين التحليل النظري للإشكالات والتحليل الموضوعي للوقائع، وتفصيل الوسائل العملية الكفيلة بالتغلب على التحديات المتمثلة في التفريط في القدس، وتصارع الحكّام على النفوذ، واقتتال العرب في ما بينهم.
ويتناول الكتاب على وجه العموم، في الاجتماع الإنساني، التحديات التي تواجه الأمّتين العربية والإسلامية؛ والتي تتمثّل حسب طه عبد الرحمن في التفريط في القدس، وتصارع الحكّام على النفوذ، واقتتال العرب في ما بينهم. وينفرد الكتاب، ، بكونه يتناول الموضوعات التي سبق أن تمّت معالجة بعضها من منظور علمي التاريخ والسياسة، من منظور فلسفي؛ فيعمد طه عبد الرحمن إلى فلسفة هذه التحدّيات انطلاقا من قاعدته التأسيسية المسمّاة “النظرية الائتمانية”. وتناول النّظر الائتماني الطاهَوِيُّ في الفصل الأول من “ثغور المرابطة” “مرابطة المقدسي في ثغر الصراع الإسلامي – الإسرائيلي، حيث يتجسّدُ احتلال الأرض، وإيذاء الإله، واحتلال الفطرة، وإيذاء الإنسان”. وتتناول الفصول الثاني والثالث والرابع ما أسماه طه عبد الرحمن “مرابطة الفقيه والسياسي في ثغر الصراع الإسلامي – الإسلامي، الذي يحاول من خلاله إظهار الخدع المفهومية التي تخفيها كل هذه المفردات، والعلاقات التي بينها، وينفي فيه الصفة الدينية عن “الصراع الإسلامي – الإسلامي”، عكس ما قد يوحي به الخلاف المذهبي بين السنة والشيعة؛ الذي هو أصلا في جوهره نزاعٌ سياسي، حتى وإن توسّل بالمعتقد”. وخصّص فيلسوف الأخلاق الفصل الخامس من كتابه لـ”مرابطة المثقف العربي في ثغر الصراع العربي – العربي”، باحثا في ظاهرة “اقتتال العرب في ما بينهم”، وموضّحا كيف تفتح هذه الظاهرة باب ما أطلق عليه “عالم ما بعد الأمانة”، دون أن يفوته استعراض تخاذل مواقف المثقفين العرب في التفاعل مع قضاياهم، وهو ما خلّف فراغا مهولا تتمدّد فيه “ثقافة الموت”. وجاء كتاب “ثغور المرابطة، مقاربة ائتمانية لصراعات الأمة الحالية” في 252 صفحة من القطع الكبير، وهو مقسّم على خمسة فصول، إضافة إلى مقدمة وخاتمة، ويجمع، ، بين التحليل النظري للإشكالات والتحليل الموضوعي للوقائع، وتفصيل الوسائل العملية الكفيلة بالتغلب على التحديات المتمثلة في التفريط في القدس، وتصارع الحكّام على النفوذ، واقتتال العرب في ما بينهم.