ثم يعود (آدم) إلى حيث تقف (سلمى) ولكن يجدها قد اختفت.!!!! فيبحث عنها بين الأشجار ولكن دون جدوى. فشعر بالرعب وهو يستمع إلى صوت العواصف مع هطول المطر
ثم يعود (آدم) إلى حيث تقف (سلمى) ولكن يجدها قد اختفت.!!!! فيبحث عنها بين الأشجار ولكن دون جدوى. فشعر بالرعب وهو يستمع إلى صوت العواصف مع هطول المطر