علي و صفية محمد توفيق أدب عربي•دراما شيء من الحرب الجزء الثاني الكعك و البارود•زهرة من حجر•شيء من الحرب - الجزء الاول : السلاح السري•همس العقرب•احمد زكي 86•اولاد الدقاق•الملك و الكتابة 3 ( قصة الصحافة و السلطة في مصر )•الملك و الكتابة 2 ( حب و حرب و حبر )•الملك و الكتابة 1 ( جورنال الباشا )•حب و حرب و حبر•الملك و الكتابة•صناع البهجة•النقد الذاتى عند الاسلاميين - الاسلام السياسى•التعددية الدينية والإثنية في مصر•النقد الذاتى عند الاسلاميين " التيارات القتالية"•اولياء الكتابة الصالحين•الخال ( عبد الرحمن الأبنودي )•الغباء السياسي كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم؟•مصر بتلعب ! كيف تحول الشعب المصري إلي جمهور ؟•عطر كهولتي•أيام صلاح جاهين•فتاه الحلوي
الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء•واحة الأقدار•وادي الطفشان•أسرار القصور•تسجيلات السيد اللاوندي (حكاية تلك الأيام )•غيبوبة غاز
بلغة أدبية مرهفة يسعى الكتاب لتجسيد قصة أشهر زيجات مصر في العصر الحديث، والتي أثارت جدلًا كبيرا أوائل القرن العشرين، ونعني قصة زواج الشيخ علي يوسف، أحد أشهر صحفيي عصره، وصفية ابنة الشيخ السادات، وبدون علمه المسبق، وفي عام 1904 تزوج علي يوسف من صفية السادات دون معرفة أبيها الذي رفع دعوة أمام المحكمة الشرعية بطالب فيها بإبطال الزواج والتفريق بين الزوجين. وظلت القضية مطروحة أمام المحكمة واهتز الرأي العام لها وقضي الشيخ أبو خطوة بتسليم صفية إلى أبيها الشيخ السادات لحين الفصل في الدعوة بحكم نهائي. فيما رفضت السيدة صفية الانتقال إلى بيت أبيها خوفًا من وقوع أذى عليها وخيرها القاضي الشيخ الرافعي أن تقبل الإقامة في بيته أو في بيت مفتي الديار المصرية أو بيت الشيخ الرافعي وكلها بيوت ذات سمعة طيبة وتأمن فيها صفية على نفسها. ووافقت صفية – على الإقامة في بيت الشيخ الرافعي. ونشر علي يوسف قصة زواجه في الصفحة الأولى من جريدة المؤيد التي كان يرأس تحريرها في ذلك الوقت، يوم النطق بالحكم أصدر القاضي الشيخ أبو خطوة قرارًا بإحالة الدعوة للتحقيق لإثبات أن الشيخ السادات من نسل الحسين – رضي الله عنه. ولإثبات أن حرفة علي يوسف، الصحافة حرفة وضيعة.
بلغة أدبية مرهفة يسعى الكتاب لتجسيد قصة أشهر زيجات مصر في العصر الحديث، والتي أثارت جدلًا كبيرا أوائل القرن العشرين، ونعني قصة زواج الشيخ علي يوسف، أحد أشهر صحفيي عصره، وصفية ابنة الشيخ السادات، وبدون علمه المسبق، وفي عام 1904 تزوج علي يوسف من صفية السادات دون معرفة أبيها الذي رفع دعوة أمام المحكمة الشرعية بطالب فيها بإبطال الزواج والتفريق بين الزوجين. وظلت القضية مطروحة أمام المحكمة واهتز الرأي العام لها وقضي الشيخ أبو خطوة بتسليم صفية إلى أبيها الشيخ السادات لحين الفصل في الدعوة بحكم نهائي. فيما رفضت السيدة صفية الانتقال إلى بيت أبيها خوفًا من وقوع أذى عليها وخيرها القاضي الشيخ الرافعي أن تقبل الإقامة في بيته أو في بيت مفتي الديار المصرية أو بيت الشيخ الرافعي وكلها بيوت ذات سمعة طيبة وتأمن فيها صفية على نفسها. ووافقت صفية – على الإقامة في بيت الشيخ الرافعي. ونشر علي يوسف قصة زواجه في الصفحة الأولى من جريدة المؤيد التي كان يرأس تحريرها في ذلك الوقت، يوم النطق بالحكم أصدر القاضي الشيخ أبو خطوة قرارًا بإحالة الدعوة للتحقيق لإثبات أن الشيخ السادات من نسل الحسين – رضي الله عنه. ولإثبات أن حرفة علي يوسف، الصحافة حرفة وضيعة.