علي خط جرينتش شادي لويس أدب عربي•دراما سياحة الموت كوميديا الغرباء•تاريخ موجز للخليقة وشرق القاهرة•طرق الرب
الفتاة ذات القفاز الأبيض•ليان - ما وراء اليقظة•الفراودة - سيرة الفقد و الإلهاء•مشروع التخرج•صيف سويسري•السيرتان•لأمل : نبض الحب فى زمن الحرب•نبوءة هندة•ممر الخلود - درب االأبدية - أبناء الماء•واحة الأقدار•وادي الطفشان•أسرار القصور
روايتة الثانية بعد طرق الرب اللي اقتحمت بشكل استثنائي عالم الأقباط وتفاصيله دفع شادي لويس في روايتة الجديدة علي خط جرينتش ، بعالم مصاب بالخلل السياسي والاجتماعي والعنصري إلى الرواية عبر سلسلة قصص صغيرة تبدو وكأنّ لا رابط حقيقياً بينها، فقدّم من خلالها صورة لهوية عصرنا ومزاجه المتعصب وأدائه البيروقراطي. كان لكلّ زمن سؤال انهمك به الأدب؛ كالشيوعية والحرب في الأربعينيات والخمسينيات، والثورة الجنسية والقيمية في الستينيات والسبعينيات.. إلخ. ولكن ما أكثر ما يشغل العمل الأدبي اليوم بوصفه انعكاساً لزمنه؟ تدور أحداث الرواية حول موظف صغير في إحدى بلديات شرق لندن، يجد نفسه مسؤولاً عن جثمان لشاب سوري لا يعرفه، يرقد في أحد المشافي اللندنية. وعبر ثلاثة أيام، يحاول بطلنا تتبع الجثمان، وسيرة صاحبه بغية إقامة جنازة للمتوفي، متجولاً في أحياء لندن، من الشرق إلى الجنوب، وهو يستعيد سلسلة من الحكايات عن الفقد والانتظار والوحدة والموت. يقدم الكاتب حكايا ثرية بانعكاسات عن حياته في لندن، واختلاف الثقافة وقسوة الحياة، وتضاؤل قيمة البشر امام السيستم والاختبارات والارقام والاستمارات، وكذلك يزور البطل طفولته ونشأته وعالم الأقباط من زواية تكوين وعي أفرادهم وحظوظهم في الدنيا وتطلعاتهم
روايتة الثانية بعد طرق الرب اللي اقتحمت بشكل استثنائي عالم الأقباط وتفاصيله دفع شادي لويس في روايتة الجديدة علي خط جرينتش ، بعالم مصاب بالخلل السياسي والاجتماعي والعنصري إلى الرواية عبر سلسلة قصص صغيرة تبدو وكأنّ لا رابط حقيقياً بينها، فقدّم من خلالها صورة لهوية عصرنا ومزاجه المتعصب وأدائه البيروقراطي. كان لكلّ زمن سؤال انهمك به الأدب؛ كالشيوعية والحرب في الأربعينيات والخمسينيات، والثورة الجنسية والقيمية في الستينيات والسبعينيات.. إلخ. ولكن ما أكثر ما يشغل العمل الأدبي اليوم بوصفه انعكاساً لزمنه؟ تدور أحداث الرواية حول موظف صغير في إحدى بلديات شرق لندن، يجد نفسه مسؤولاً عن جثمان لشاب سوري لا يعرفه، يرقد في أحد المشافي اللندنية. وعبر ثلاثة أيام، يحاول بطلنا تتبع الجثمان، وسيرة صاحبه بغية إقامة جنازة للمتوفي، متجولاً في أحياء لندن، من الشرق إلى الجنوب، وهو يستعيد سلسلة من الحكايات عن الفقد والانتظار والوحدة والموت. يقدم الكاتب حكايا ثرية بانعكاسات عن حياته في لندن، واختلاف الثقافة وقسوة الحياة، وتضاؤل قيمة البشر امام السيستم والاختبارات والارقام والاستمارات، وكذلك يزور البطل طفولته ونشأته وعالم الأقباط من زواية تكوين وعي أفرادهم وحظوظهم في الدنيا وتطلعاتهم