القلعة البيضاء أورهان باموق غير محدد ليالي الوباء•الحياة الجديدة•ذات الشعر الاحمر•البيت الصامت•اسطنبول - الذكريات و المدينة•ثلج - اورهان باموق ط الشروق•الكتاب الاسود•جودت بك و ابناؤه•متحف البراءة•اسمي احمر ط الشروق•غرابة فى عقلى•الروائي الساذج و الحساس•جودت بك و أبنائة•الحياة الجديدة•اسطنبول : الذكريات و المدينة ط الهيئة•اسمي أحمر•اسطنبول : الذكريات و المدينة ط المدي•البيت الصامت•الكتاب الأسود•ثلج•ألوان أخرى
العمل•حزن غير محتمل•الحب في زمن الاحتباس الحراري•ثقل العالم•قضية باول كاميرير•ملغي•ابناء العاصي•عندما يكتمل القمر•جرعات حارة•العايق•لون مثالي للغرق•مراسلات جورج لوكاتش
تفكير تاريخي وفلسفي صُنع بدقة وظرافة حول العلاقة بين الشرق والغرب «جريدة الإندبندنت» تكمن مهارة باموق في شمولية الأفكار وكثرتها التي أدخلها في رواية بهذا القصر، وهذه البساطة «جريدة الجارديان» في القرن السابع عشر، يقع شاب إيطالي أسيرًا في يد الأتراك بعد أن تمَّ الاستيلاء على السفينة التي تُقلُّه من البندقية إلى نابولي. وعندما يُحقَّق معه أحد الباشوات الأتراك، يتضح أن الإيطالي الأسير يملك معرفة بعلوم الفلك والطب؛ وهي العلوم التي يهتم بها الباشا التركيّ؛ فتنشأ لديه الرغبة في التعرف أكثر على الحضارة الغربية من خلال أسيره الإيطالي. عندئذٍ يتعاون الاثنان على صناعة العديد من الآلات الجديدة، وابتداع الحكايات المسلية للسلطان. القلعة البيضاء رواية أورهان باموق الثالثة التي تُعدّ بداية طريقه نحو العالمية، حتى إن جريدة نيويورك تايمز كتبت عن المؤلف بعد صدور الرواية آنذاك لقد ارتفع نجم جديد في سماء الشرق. وفيها يغوص المؤلف عميقًا في ثنايا العلاقة التي جمعت الثقافتْين الغربية والتركية، عبر قصص البطليْن – الأسير والباشا – وتجوالهما في شوارع إسطنبول؛ ليكتشف الاثنان تشابهًا غريبًا في شخصيتهما، يعينهما على الإجابة عن سؤال مُفاده: لماذا أنا هو أنا؟.
تفكير تاريخي وفلسفي صُنع بدقة وظرافة حول العلاقة بين الشرق والغرب «جريدة الإندبندنت» تكمن مهارة باموق في شمولية الأفكار وكثرتها التي أدخلها في رواية بهذا القصر، وهذه البساطة «جريدة الجارديان» في القرن السابع عشر، يقع شاب إيطالي أسيرًا في يد الأتراك بعد أن تمَّ الاستيلاء على السفينة التي تُقلُّه من البندقية إلى نابولي. وعندما يُحقَّق معه أحد الباشوات الأتراك، يتضح أن الإيطالي الأسير يملك معرفة بعلوم الفلك والطب؛ وهي العلوم التي يهتم بها الباشا التركيّ؛ فتنشأ لديه الرغبة في التعرف أكثر على الحضارة الغربية من خلال أسيره الإيطالي. عندئذٍ يتعاون الاثنان على صناعة العديد من الآلات الجديدة، وابتداع الحكايات المسلية للسلطان. القلعة البيضاء رواية أورهان باموق الثالثة التي تُعدّ بداية طريقه نحو العالمية، حتى إن جريدة نيويورك تايمز كتبت عن المؤلف بعد صدور الرواية آنذاك لقد ارتفع نجم جديد في سماء الشرق. وفيها يغوص المؤلف عميقًا في ثنايا العلاقة التي جمعت الثقافتْين الغربية والتركية، عبر قصص البطليْن – الأسير والباشا – وتجوالهما في شوارع إسطنبول؛ ليكتشف الاثنان تشابهًا غريبًا في شخصيتهما، يعينهما على الإجابة عن سؤال مُفاده: لماذا أنا هو أنا؟.